الأربعاء، 18 يناير 2012

الطالبات 1

الطالبات كاملة القصة تدور احداثها عن السكن الداخلي الخاص بجامعة
الاسكندرية ومن خلالها يعرض كافة طبقات المجتمع ويتعرض لكل اشكال الجنس
بكل شذوذه ومحرماته وغرائبه واعمار ابطاله متفاوتة ليكمل به خروج القصة
عن كل مألوففقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى
تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقدكان
يشاهد يومبا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان
يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و
يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر
كسها بتاتاو كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و
من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما
كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الورديةتسلل على
الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على
غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم
فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد
اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد
الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان
عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .انتهى
(مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات
قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس
قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى)
يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا
يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على
كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة …. لازمته
ايه الحمام ما احنا لوحدنا ….. هو شحططة و خلاص ؟فقالت نهى و هى تعلق
الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا
(سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟؟؟ عادى
يا جماعة بنيك بعض ؟؟؟؟؟ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و
مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم …… تعالى يا قمر فى حضنى ……و كاد
(مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من
سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة
رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت
تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر
فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس
و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و
أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى
مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركهو بالخارج
كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد
ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى)
تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق
اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و
تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى
علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه
فراته زبر صناعى متوسط الحجم ….فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى)
مش للدرجة دى ….ده يفرتك طيزى …انتى فاكراها ايه نفق ؟فضحكت (نهى) و هى
تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك ….. الطياز الحلوة
دى ليها معاملات خاصةفاستسلنت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على
ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى
شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة
اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من
يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة
اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و
تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح احفعادت (نهى) لترخى يدها
قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟و اخذت تدخل
لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر
مصى فى شويةأخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه
بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟؟؟
يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولةفنهالت (ضحى) عليه
مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من
ملمس الزبر فى فمها و على لسانهاثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد
اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها
الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة
او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و
المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار
(نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب
الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و
تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى …. ياما نفسى افتحك يا
(ضحى )ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و
اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى)
شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر
بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج
على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجدفابتسمت (ضحى) و هى
تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا
(نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و
انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى
توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه
يا حبيبتى ؟؟؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت
بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شويةهدأت
(ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و
وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا
يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و
تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده
بفلوسو حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس
العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة
اثناء تلصصهو عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق
تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .و لم تقتنع (علية )
بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و
(مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل
الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام
التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة
المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى
المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى
فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه
– فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية
لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها
قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا … بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير …
لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن
تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها
….. تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه
فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى
الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة
ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت …… رغم هذا كله فقد
كان الجنس معه متعة ….. فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل
ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .افاقت
من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته
فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلمو تنهدت فى
مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى
التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما
راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى
يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ
مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى
عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن
حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و
موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من
الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها
فضلت الاعتناء بولدها .و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم
فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجهاو وضعته فى
الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت
تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و
تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة
اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .استيقظ (
مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على
الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة
فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة
نايمة ؟؟؟؟ الساعة عشرةقامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة
فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى
تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلكفرد
عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص
اتكتبت غياب … و مفيش حصص مهمةو خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و
خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد
التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز ….. فخطر فى باله انه فيلم
كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد
الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيراو ما
ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و
قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص
لترقص و هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من
وراء الستيان لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة
اخرى قبل ان تخلع الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على
الكاميرا و تستدير لتشد الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين
و تبدا هى فى هزها و صفعها فى ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن
عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم تغطيها لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها
و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان للحمرة و تخلع الكيلوت لتستلقى على
سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو سرير غرفة نوم والدته و تبدأ
فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى يا (كمال ) حاموت انت
ايه ؟؟؟؟ مابتحسش ؟؟؟!!! يلا ….. اااااه ….. اوفثم تشخر شخرة لا تخرج الا
من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و يهو يعطيها قضيبه لتنهال
عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على رقبتها و حلمتيها
فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و يبدأ فى نيكها حتى
اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى أثارت (مهند
) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا و نظر
الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما .جلست (هدى ) على السرير
و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و (سلوى ) تدخن سيجارة قد
لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس ل(هدى) التى
احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة : انتى
طلعتيلى منين بس يا (سوسو )فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى
استمتاع : من كنتاكى يا حياتىفضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا
(سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاىفتنهددت (سلوى ) : ياااه دى قصة طويلة
قوىفقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب
علشان خاطرى احكيلىفابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى …. اسمعى …. انا
كنت اسمى (سليم ) ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية
قابلها هناك و جابها هنا و عاشوا مع بعض من غير جواز …. و لما خلفونى
ابويا عرض عليها الجواز فرفضت و سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس
ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى
مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب فى سنة تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما
كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان كل يوم يجيب صحابه و يسهروا
لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم لانه كان عايش لوحدخ بعد
جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم فى الجو ده
مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى و دى
بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن ……….
تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده …… بس انا كان اكتر حاجة تثيرنى
لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى
اسمع كلامهم ده عنى ….. يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا
ماليش حد يهتم بيا …….. و فى مرة من المرات و هما بيحششوا و بيتفرجوا على
الفيلم كان فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم
طيزها ….. المهم انا رحت قالعة و قعدتأعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و
انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما مع الحشيش الموضوع طالب معاهم
ضحك …… و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة اروح عاملة العرض ده لغاية ما
مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى حسيت باحساس رهيب مش ممكن
حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد واحد و اوطيله و
افتحله طيزى علشان يبعبصنى …… و ابتدوا هما يطلبوا العرض بتاعى لو انا
تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى …. يعنى انضف
خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا زى
بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع …. و ابتديت فى العرض بتاعى
اقعد على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم
بتقف عليا و كنت مبسوطة جدا …. لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد
و قعدت امصه لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته …… هما بقم
حايتجننوا ….. و بقيت انا امص لكل واحد شوية …. و نسوا خالص موضوع
الافلام السيكس …. و بقيت انا متعتهم الجنسية ….. و كانوا بيتخانقوا عليا
مين اللى امصله الاول ……… و ده طبعا كان مفرحنى جداالمهم فى مرة من
المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات …. و بعدين (ماجد ) و ده
اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى على طيزى و هو
بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم )انا رحت قايلاله
: و انت كمان يا عمو ( ماجد )الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال
يبصلها و قالى : و انا كمان ايه يا ولةرحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله
بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلوالراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح
ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى و هو بيقول : بجد زبرى عاجبك يا
واد يا (سليم )قلتله : ايوة يا عمو عجبنى ….. بس براحة شوية حاتموتنىراح
سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا (سليم
)قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرىقاللى و هو على اخره
: يا واد مص و بطل لماضةرحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و
مش مص بس لا مص بدلع و اهات و نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير
مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة بقى –المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه
راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع رجليا على كتفه و بقيت ساندة على
الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش سايعانى الفرحة و حاموت من
الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و قلتله نيكنى …. حطه …انا خلاص
مش قادرالراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاطط ركبى على الارض و راح
دابب زبره فى طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا
انى كنت باوسع طيزى و كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن
يحصلى حاجة فيهاانا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من
المتعة و الصرخة دى هو اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره
و انا اصرخ لحد ما جابهم على ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه
منى بصينا لقينا بقية الشلة بتاعة عمى و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ
يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش
ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا و حاطط زبره فى طيزىو من
ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش …. الحشيش بقى لزوم نيكى مش انا
اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول …. كل يوم كانوا بيبدلوا عليا …..
يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنىفقالت (هدى ) التى كانت تسمع و
هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها : طيب و عمك كان ساكت
ازاى على كل دهفقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل
ماكانش بيقربلى و لا يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه
هما اللى كانوا متفقين على كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و
يعمل اللى هو عايزهفقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و
تخرجه عند زبر سلوى و تلحسه : يعنى كان بينيككقالت (سلوى ) و هى تمرر
يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها : عمى كان كل يوم بعد ما
يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع ينيك فيا على نضافة
و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس حشيش لزوم
سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و
يفطرنى و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى
المدرسة بانام على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج
ده بيتغير الا لما كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و
مدرسة بجد و صحابه مايجوش و كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى
جدا …..

هناك تعليقان (2):

  1. برج الجوزاء 01062747437بحب انيك فى اسرية التمة مع وحده بتحب النيك والمداعبه مع وحده وتكون بتحب كل حجة فى الجنس
    انا من المنصورة ومحتج انسانه رقيقه حنونه طيبه بتحب العشق بتانى واخلص ويبق برحتنا من غير استعجل المتعه فى الجنس الصح ويارت يكون فى مكان نخد رحتنا فى والجنس دى مش عايز استعجل المتعة الصيح اليى يحس بالرجل ولمراءة كل مكان فى جيسم المراء منعه حتى يتلذ منه العشق فيه وهى كمان تحسسنى بالمتعه معه حت نندمج مع بعض لكى ننسا الدنيا انا وهيه من جسدك اطعميني
    وبنهديك سيدتي اغمريني
    وبعطر ك الجميل اجذبيني
    يامن ها يحييني
    الان وغدا وبكل سنيني
    من بخش ك زيديني
    ليقول لك ي مصيني
    يامراة تمتاز بالحنان
    ليروي سائلي فيها كل مكان
    تعالي واطفاي النيران
    اليوم وغدا والانالا انت وينـك ..!

    ضمني مابين قلبك والعيون..

    خلني أنسى زماني والمكان..

    ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

    وأروني من فيض حبك والحنان..

    في “غيابك” لف دنياي السكون..

    لاملامح لافرح في هالزمان..

    لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….

    في غرام من حبك صابه جنــان..

    ……..محتآاااااااااج اضمك
    واترك الدمع ينساب

    يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

    بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

    والكل منهم بالمصايب يجيني

    الا انت وينـك ..!

    لاتعذر بالأسباب

    ابيك تترك كل شي وتجيني

    ابي اضمك موووت

    ضما” بلا احسـاب

    وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

    انسى نفسي معك وارجع

    اضمك …

    واضمك ..

    واضمك…

    واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت

    واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت
    cbc_2700000@yahoo.com

    ردحذف

  2. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح

    ردحذف