السبت، 21 يناير 2012

رويان1

اسمي ----- و عمري 22 سنه اسكن ----- لوني قمحي فاتح جدا
مائل للبياض جسمي ممتلئ (رويان) اروي لكم قصتي و بدايتي
مع الجنس.
بدأت الجنس وأنا عمري 13 سنه مع إحدى صديقاتي المقربات
جدا لي فقد كنا طول حياتنا سويا في المدرسة و في
المنزل و في كل مكان فقد كانت عائلاتنا مقربات من بعضهم
البعض.
كانت صديقتي نائمة عندي في المنزل و لم يمضي على بلوغنا
سنه دخلنا سريرنا لننام، و أحسست بعد عدة لحظات بيد
صديقتي تمتد و تلاعب شعري فقد كنت أحب تلك الحركة و
تجعلني اشهر بشعور غريب لكني استغربت تلك الليلة منها
لان صديقتي كانت أول مره تقوم بها معي على السرير فالتفت
ناحيتها و نظرت إلى عينها مباشره و سألتني: (مها جربتي
الجنس قبل كذا؟) فأجبتها بالنفي مع أننا كنا نتكلم خفية
دائما عن الجنس ولكنها أول مره تسألني مثل هذا السؤال
فأجبتها بالنفي، لا ادري كيف قامت بمثل تلك الحركة و لكن
لم اشعر إلا و كفها يداعب كسي وضعت يدي على يدها عبثا
أحاول إيقافها ولكني لم استطع مع الشعور الغريب الذي
أحسست به وقتها و وقامت بتقبيل شفتي و طلبت مني أن أقوم
بعمل نقس الذي تقوم هي به فمددت يدي إلى كسها و أدخلتها
بداخل كلوتها و رحت العب بأصابعي في كسها و قد أحسست
بذلك الكس الممتلئ الذي يكاد يتفجر من كثرة الدم المتدفق
إليه، فقامت من مكانها و وقفت على ركبها فوق السرير و
راحت تزيل قطعت القميص الذي كانت ترتديه و أمسكت بيدي و
وضعتها على كلوتها و طلبت مني أن انزله لها لكني رفضت
ولم ادري لم كان الرفض ولكني اعلم أني ندمت على رفضي هذا
فطلبت مني أن أقف على ركبي فوقفت و قامت بخلع قميص نومي
أنا أيضا و أنا أحاول عابثة أن أقول لها لا دون أدنى
مقاومه بعدها اتجهت لحمالة صدري و قامت بحلها و أنزلتها
و هي تقوم بمص حلماتي و تقبيل منطقة صدري وأنا لا ادري
عن نفسي و لم أتمالك نفسي من طلق الآهات و أحسست بها
بعدها عند بطني تقبلها نزولا إلى أن وصلت منطقة الكلوت و
قامت بحركة خفيفة بإنزاله و وهي لا تزال مستمرة في
التقبيل إلى أن أحسست بها عند فتحة كسي قامت بمد لسانها
و ولحس منطقة كسي و كسي نفسه أنزلتني على السرير لأنام
على ظهري و قامت بخلع الكلوت و رميه بعيدا و باعدت بين
فخوذي و دفنت رأسها بينهما قامت بلحس و تقبيل فخو1ي من
الداخل و صولا إلى كسي حيث مدت لسانها و وراحت تلعب به

على كسي إلى أن قامت بإخراج بظري نظرت إلي و رأيت في
عينها نظرة الرضى نظرة شخص انتصر على خصمه دفنت رأسها
ثانية و راحت تلحس و تلحس وأنا أتأوه و أطلق آهات و آهات
و لكنها لم تأبه لآهاتي و استمرت في اللحس قامت بعد 1لك
بالصعود لأعلى ثم لأعلى إلى أن وصلت لفمي ضمتني لصدرها و
قبلتني قبله حارة جدا جدا لن أنساها طوال عمري و مدت
لسانها لتلحس لساني و مدت لساني أنا بدوري لأبادلها
اللحس، استلقت بجانبي و نظرت إلى عيني و همستدورك يا
حبيبتي مها) قمت من مكاني وأنا أحس بتعب و ثقل شديد و
لكني عزمت على نفسي لأني كنت أريد أن أتذوق هذا الكس
الذي أحسست به على يدي قبل دقائق نزلت للأسفل و فمت بفعل
نفس الحركات التي قامت بها حبيبتي قبل قليل فقمت بخلع
كلوتها و رميته أيضا ولم ادري إلى أين وصل ولم آبه له
فقد رأيت منظرا أمامي كان أول مره في حياتي أراه و وأول
مره أحس بإحساس غريب اتجاهه و كانت تنبعث منه رائحة
تشجعني على الاقتراب منه أكثر و أكثر و كنت كلما اقتربت
راسيي أحس بالرائحة تزداد و شهوتي تزداد معها إلى أن
وصلت لكسها مدت لساني و ألصقته بكسها و لحست تذوقت الطعم
و كاد أن يغمى علي من حلاوة طعمه أول مره أتذوق فيها كس
ولم يكن أي كس كان كس اعز صديقه لي كان كس أحب حبيبه إلى
قلبي مدت لساني ثانيه و رحت الحس و الحس و هي تصرخ و
تتأوه و لكني لم اسمعها لأني كنت منشغلة بالطعم الحلو
بالطعم الغريب الذي اخذ عقلي لحست و لحست إلى أن أحسست
بيدها تشد شعري و وتشد راسي للأعلى رفعت راسي و نظرت
إليها و بحركة سريعة وقفنا نحن الاثنين على ركبنا و قمنا
بضم بعضنا البعض و مص شفايف و السنة بعضنا أبعدت رأسها
قليلا عيني و كانت تكلمني تقول كلمه و تقبل شفتي كلمه و
تقبل شفتي إلى أن قمت أنا بتجميع الكلمات و عرفت ماذا
تريد مني حبيبتي كانت تريد أن أنام على ظهري و تنام عيي
فوقي و نتخذ وضعية 69، نمت أنا على ظهري و أتت هي فوقي
دست رأسها بيت فخوذي تقبل وتلحس كسي و أنا مدت راسي
لأقابل كسها و الحسه لها قمنا بلحس أكساس بعضنا لمدة نصف
ساعة تقريبا إلى أن أنزلنا نحن الاثنتين و شبعنا، بعدها
قمنا بضم بعضنا و نمنا مع بعض تلك الليلة و كل واحده منا
في حضن الثانية و عندما استيقظنا الصباح ضحكنا على منظر
ملابسنا وهي متناثرة في الغرفة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق