السبت، 21 يناير 2012

لولو 1

كان لزوجتي صديقة اسمها لولو، لم تكن رائعة الجمال ولكنها كانت تملك جسما جنسيا من الدرجة الاولى كانت مفعمة بالحياة و مرحة الى ابعد الحدود ، وكات لا تلتزم باداب الحديث .لا اعني انها تتكلم كلام قذر ولكنها كانت تتكلم بحرية , كان لباسها الدائم بنطلون جينز و بلوزات مكشوفة . وكانت وكما يقولون السهل الممتنع حيث كنت امازحها الى ابعد الحدود ولكن عندماتصل الامور الى ذروتها تتملص بشكل خبيث و غير مكشوف . ياما مارست العادة السرية و انا اتخيلها . في احد الايام اتفقنا ان نذهب الى المسبح وفعلا ذهبنا برفقتها هي و زوجها و ابنتها وهناك لبست مايوه بكيني رائع و نزلنا الى المسبح وصرنا نتراشق الماء و نلعب وصرت عمدا اقترب منها و المس اجزاء من جسمها عندما تتاح لي الفرصة . حتى لم اعد احتمل نفسي .وهي في كل مرة تهرب عندما اصل الى ذروتي . مثلا تظاهرت انني امازحها فمسكتها من اسفل الماء و سحبتها محولا طمسها بالماء و يدي على كسها وطيزها على زبي تماما وقد شعرت بانتصابي فراحت تدعك طيزها اكثر و تضحك وعندما وصلت الى ذروتي انسحبت و كأن شيء لم يكن . جننتي هذه المرأة صار كل تفكيري يتجه نحوها حتى انه عندما انام مع زوجتي اتخيلها . وفي احد الايام ذهبنا في رحلة الى الجبل وذهبت هي و ابنتها معنا وحدهما لان زوجها كان مشغولا سوف يلحق بنا بعد يومين ، وفي الجبل استاجرنا غرفتان واحدة لنا وواحدة لهم ، في المساء وقت النوم ذهبت هي الى غرفتها مع ابنتها وبعد حوالي ربع ساعة عادت الى غرفتنا وقالت لزوجتي انهما تخافان النوم لوحدهما و بالفعل المنطقة كانت مرعبة ليلا بسبب اصوات الحيوانات والظلام الدامس. فرحبنا بهم وخاصة انا . كان يوجد بالغرفة سريران فنام الاولاد على احدهم و سهرنا نحن قليلا و عندماقررنا النوم خلعت لولو روبها حيث طار صوابي لان تحت الروب كانت تلبس ثوب نوم قصير جدا احمر وشفاف .فلاحظت هي ذلك و ابتسمت بخبث وصعدت الى السرير جانب زوجتي و انا نمت بين السريرين وهي من جهتي . بعد مرور نصف ساعة تقريبا صار الجميع يشخر ماعدي انا فانا مشغول بممارسة العادة السرية وانا اتخيل نفسي في السرير معها الحسها من الشفايف وصولا الى كسها .حتىلم يعد بامكاني الصبر ، مددت يدي ببطئ شديد الى السرير محاولا لمسها ولكن بحذر لأرى ردت فعلها كي لا اقع بمشكلة، لامست يدها فلم تتحرك فتجرأت وصرت اتحسس بزازها بلطف من فوق ثيابها ثم ادخلت يدي و لامست بزازها ، تسحبت رويدا رويدا حتى وصلت الى فخاذها و صرت احسس عليهم و انا غير مصدق نفسي ، مددت يدي الى مابين افخاذها حتى وصلت الى كيلوتها ثم الى كسها الناعم المنتوف و صرت اداعب شقها حتى لمست اشفارها فسمعت صوت غصة منها فاستمريت بمدعبتها حتى شعرت ببلل كسها فصرت اداعب اشفارها ثم اتذوق ماءها الذي هو اطيب من العسل حتى شعرت برجفتها وفجأة استدارت الى الجهه المعاكسة منهية اجمل لحظة مرت بحياتي كعادتها. قضيت الليل كله وانا اشم و الحس اصابعي التي داعبت كسها و اشفارها و مارست العادة السرية طوال الليل حتى انبثق ضوء الصباح و استيقظ الجميع مرتاحين الا انا فقد كنت مرهقا و عيوني حمراء. وعلى طاولة الافطار سألتني زوجتي عن عيوني الحمراء و عن وضعي المرهق . فاجابت لولو باني من المؤكد لم انام جيدا بسبب الناموس او القلق ولكنها قد نامت بعمق وقد حلمت حلم رائع و نظرت الي و ابتسمت ابتسامة خفيفة و خبيثة كانها تلمح انها كانت واعية و عالمة بكل ما فعلت لها ، وانا مغتاظ. كنا نزورهم باستمرار و كل مرة نزورهم ادخل حمامهم حيث توجد سلة الغسيل ، افتح السلة والتقط كيلوتها و اشمشم فيه والحسه و امارس العادة السرية مع العلم ان كل كيلوتاتها شريط . وكل مرة عندما اخرج من الحمام تقوم هي وتغيب قليلا ، وايضا في كل مرة ادخل حمامهم اجد في سلة الغسيل كيلوت لها و كانها تتعمد اغرائي . استمر الحال هكذا حتى قررت انا في احد الايام ان اخذ احد كيلوتاتها كي اشمه و الحسه كلما اردت ممارسة العادة السرية خاصة و اني قد فقدت الامل بممارسة الجنس معها بسبب مقاومتها الغير مباشرة لي . اخذت الكيلوت بغد ان لحسته و كان يوجد كيلوت ثاني افرغت فيه سائلي و كل شهوتي و حممي وخرجت الى الصالون و كالعادة قامت هي و غابت قليلا و عندما عادت كانت الابتسامة مرتسمة على وجهها بشكل واضح . في اليوم التالي بينما كنت بعملي رن جهازي الخليوي واذ بلولو هي المتصلة ، فدار بينانا الحيث التالي : انا :الو لولو هل انا في حلم ؟ لولو : لا لست في حلم ، لقد اتصلت بك لاسالك عن شىء يخصني مفقود . انا: ما هو يا عزيزتي ؟ لولو: انت تعرف ما هو ، هو كان في سلة الغسيل و هو يشبه شيء بللته انت بشكل فظيع البارحة . انا : حرام عليكي يا قاسية ما بترحمي و لا بتخلي رحمة الله تنزل ؟ و ماذا اذا اخذت منك شيء للذكرى شو صار بالدني ؟ ضحكت ضحكة قوية و قالت : الناس لا ياخذون شيء كهذا للذكرى . جهزلي ياه انا بجي اخذه غدا لانه يوم عطله . هل ذهبت زوجتك الى القرية ؟ انا : نعم ، ارجوكي لا تقولي لاحد واستريني و انا اسف جدا لقد حدث هذا رغما عني. لولو : غدا نتحدث بالموضوع . باي في اليوم التالي الساعة العاشرة صباحا بينماكنت اشرب قهوتي الصباحية قرع الجرس و اذ لولو على الباب. انا : اهلا بلولو يسعد هالصباح تفضلي . لولو : كيفك ياحرامي . وابتسمت ابتسامة خفيفة انا : الله يسامحك لولو: حدا بيسرق كيلوت يا زلمة ، معقولة عملتك ؟ انا: غصب عني اخذته سامحيني . لولو: منذ فترة طويلة و انا ملاحظة ما تفعله عندما تراني ،و اعلم انه كل مرة تدخل فيها حمامنا تفعل ما فعلته البارحة ، وفي المسبح كنت تتحسس جسمي في كل مكان ، و في الجبل تحسستني و لعبت في كل اجزائي الحساسة . و كل ما تراني تاكلني بعيونك و ينتصب ال............. ، و بعدين معك ما هو اخر هذا الشيء ؟ و في النهاية تسرق كيلوتي و تفرغ شهوتك في الكيلوت الثاني . شو اخرة هالحركات ؟ والله خايفة مرتك و زوجي يحسوا بشي . ارجوك اريد ان انهي كل هذا، اليوم . انا : ممكن ان اتكلم بصراحة تامة و بدون اي خجل ؟ لولو: انا هنا لنتكلم بصراحة و ننهي هذه المشكلة . انا : اذا دعيني اتكلم بدون اي مقاطعة ارجوكي . واسمعيني للاخير . منذ ان عرفتك و انا اشتهيكي و استغل كل فرصة لاراكي علني احظى بمشهد لصدرك او كيلوتك او اي شيء يكون غذاء لعقلي و انا امارس العادة السرية ، لقد امتلكتي كل تفكيري و مشاعري صرت اراكي اينما اذهب ، حتى انني عندما انام مع زوجتي اكون في الحقيقة نائما معك الحس و اقبل كل منطقة في جسدك و كل تفصيل فيكي . سامحيني فليس باليد من حيلة ولكني لم ازعجك ولا مرة . واخيرا قررت بان لا اراكي مجددا فاخذت كيلوتك كي اشمه و الحسه كلما شعرت بالحنين لك . اسف لوقاحتي لاكن انت طلبتي الحقيقة و انا اجيبك . لولو: يا مسكين ! كل هذا العذاب تعانيه بسببي وانا لا اعلم ؟ لكن لماذا كيلوتي ؟! الا تقرف منه و كيف تلحسه الا تقرف ؟ ارجوك جاوبني انا : كيف اقرف منك ؟ مناي ان الحس جسمك من راسك الى كسك لولو: كسي ؟ الا تقرف ؟ انا :الا يلحس لك زوجك كسك ؟ لولو: انه يقرف حتى من بوس الفم . بحياتي لم اجرب ان يلحس لي كسي .هل تفعل هذا بزوجتك ايضا ؟ انا : طبعا . لولو: اه عالم محظوظة و عالم منحوسة . ياترى ما هو احساسها عندما تلحس لها اكيد شيء رائع . انا : بامكاني ان اعلمك و ان اريكي روعة هذا الاحساس يا عزيزتي . لولو: لا يمكنني ان اخون زوجي و صديقتي . انا : لن نخونهم صدقيني . سوف امثل لك ماذا نفعل انا و زوجتي فقط . لولو: لا اعلم ولكن ........... وبينما هي تتكلم صرت اقبل لها عنقها و اكتافها و هي تان مثل الافعى ثم وضعت فمي على فمها وصرت امص لها شفايفها و هي مستسلمه لي تماما، وصرت اتحسس جسدها و شعرها الاشقر الطويل مما زاد هيجاني وصرت افك زر البنطلون ثم السحاب ثم مددتها على الكنبة وانزلت لها البنطلون وهي تقول: لا ارجوك ذبحتني فنزلت الى ما بين افخاذها حيث اصبح كيلوتها امامي و صرت اقبله بعنف ثم انزلته و ظهر الكس الوردي الرائع فصرت ابوسه بجنون و رفعتها الى مستواي و اصبح انفي و فمي كله في شقها حيث ان انفي على بخش كسها و لساني على بخش طيزها خاصة و انها اكيد متحممة لان طعم بخوشها كالشهد ،وغرقت في بحر من الشهد ينساب من كسها وهي تقول ابتعد عني اتركني لا اريد ولكن يديها تضغط راسي باتجاه كسها حتا انها لا تعطيني مجالا لاخذ انفاسي ، رحت الحس و الحس و امص اشفارها وهي تصرخ من شدة اللذة و فجأة قامت بسرعة و شراسة حتى انني اعتقدت انها منزعجة و دفعتني الى الوراء فسقطت على الكنبة ، وانقضت علي مثل حيوان مفترس باحثة عن زبي وعندما مسكته راحت تمص به كاللبؤة الجريحة ثم قالت مصلي كسي ارجوك ، نمنا بعكس بعضنا وصار كل واحد يمص للثاني بجوع كبير حتى توقفت و قالت الا تريد ان تنيكني يا قلبي ؟ فقلت لها مقسما انني مستعد ان امص و الحس و اكل كسها لمدة عشرة ايام متواصلة و ذلك لشدة اشتهائي لها و لطعم شهد كسها . دخلنا غرفة النوم و استلقينا على السرير ثم قالت : اول مرة بحياتي اصل الى هذه الاثارة ، الهذا الحد انت مشتهيني يا عمري ؟ قلت لها وانا اول مرة اشرب رحيق و شهد بهذه اللذة ، اه ما اطيب كسك ، ماهو رايك بالمص الان ؟ قالت انه اجمل من النياكة ، لكن اريد ان اشعر بزبك داخلي ، اريده ان يدخل في كسي و يخرج من فمي ارجوك يا عمري . فاخذت و ضعية الساجدة و ادخلت زبي رويدا رويدا في كسها وعندما وصل للاخر شهقت هي شهقة مغرية جدا و صرت انيك بكل جوارحي و اشتياقي وشهوتي لاعوام لها و انا مغلق عيني من شدة اللذة ، لكن عندما فتحت عيني رايت جمال طيزها المبرومة الرائعة فاشتهيت ان اضع زبي فيها . سحبت زبي من كسها فقالت لماذا اخرجته يا عمري ؟ فقلت هو خرج وحده ، سوف اضعه الان فوجهته نحو بخش طيزها وضغطه قليلا فقالت بغضب لا ، ولا مرة انتكت ب طيزي و لن اسمح بذالك ،فقلت له لماذا يا حبي ؟ سوف تنبسطين كثرا .فالت لا بيوجعني بعدين ما بدي .فقلت لها على راحتك و انا تحت امر كسك الطيب .وضعته مجدادا في كسها و صرت انيك وهي تتاوه من شدة اللذة و في حظه من اللحظات اخرجته و هو في كامل انتصابه و ادخلته بسرعة في طيزها فصرخت صوت انا متاكد انه سمع لى بعد 100 كم وصارت تترجاني ان اسحبه لكن دون جدوى ، صرت انيك طيزها بكل انبساط و هي تصرخ و صرخاتها زادت من هياجي وبعد قليل قالت لي طيب فوتو اكتر اريد ان تفلقني من النياكة و انا صرت اسرع اكثر فاكثر حتى جاء ضهري بطيزها ثم افرغت و نمت بجانبهافقالت : اه احلى نياكة بعمري يا حبي فتباوسنا وقمنا للاستحمام و في الحمام حصلت بعض المناوشات .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق