الأحد، 22 يناير 2012

سمي رانيا,1

سمي رانيا, وعمري 24 سنة, ومنفصلة عن زوجي.
بصراحه تعقدت في حياتي, زوجي ما كان يعطيني الحنان أللي
أنا كنت محتاجته
أعترفلكم أني من النوع أللي يتطلب الكثير والكثير من
الحنان, بس أحس أنه
رغبتي رغبة أي بنت تبي لمسة حلوة, كلمة حلوة, همسة من
وقت لوقت بأذنها, دفا
حضن يحضني مش بس نظرة جنسية بحته.
أنفصلت عن زوجي بسبب كثرة الخلافات بينا, ولا لقيت منه
أللي يصبرني لا عن
طريق عاطفي ولا عن طريق جنسي, لأنه حاله حال الكثير من
الرجال, لا يهتم
بمتطلباتي, ما أن ينتهي من إنزال ما في زبه بداخلي حتى
يتركني وأنا في أمس
الحاجه لهورغم كذا زبه مره صغير وانزاله سريع بشكل مو
معقول. غير كذا كان عنيف معاي, ما أخفيكم في بنات يحبون
هالشي بالجنس
بس بحدود, وكل ما زاد في عنفه معاي كل ما حسيت أني
محتاجه رقة أكثر وأكثر ويمكن عنفه معي تعويض عن صغر زبه
وسرعة انزاله وعدم قساوة ذكره الا نادرا
قررت أغامر, قررت أنفصل, يمكن الزمن يداويني, يمكن وجودي
في البيت مع أمي أفضل لي.
أمي, ما أدري كيف أشرحلكم بس أمي بالنسبة لي منبع الحنان
والأمان, وهو
الشي الوحيد بيني وبينكم أللي أتمناه بحياتي, شوية حنان,
شوية أمان, راحة
يمكن أنا غريبة, يمكن تحكمون علي بهالشي, بس صدقوني ماحد
منكم فاهم أللي
يدور داخلي من عواطف واحتياجات.
أتذكر الحدث أللي غير وجهتي نظري عن الرجال. كانت أختي
اللي اصغر مني بسنه ونص ساكنة معانا
أنا وأمي قبل زواجهاوها الكلام كان قبل سنه تقريبا. ما
أنسى هذاك اليوم, كنا
نغير ملابسنا بالغرفة, كنت ألبس شي وأشوف ردة فعلها حلو
أللي لبسته على جسمي
ولا لا, بعيد عن الغرور جسمي, (وعلى حد تعبير الكل),
لذيذ مرة, وأحب أشوف
وأقيس أنواع الملابس.
كنا نلبس الملابس وندور قدام المراية, قالت أختي أنها
تبي تجرب تلبس
الجينز حقي, بس جسمها أكبر من جسمي شوي بالوسط, كانت
واقفه قدام المرايا تحاول
تسكر السحاب ولا قدرت, كنت أبي أساعدها وجيت وجلست وراها
أحاول أقفل
الجينز, كان قدام وجهي مكوتها, وانا لافه ايديني حول خصرها
مع الشد كانت ايديني تمر على جلد خصرها, ما أدري كيف بس
لقيت نفسي أتلمس
جلدها من قدام, جلد نااااااعم, أثارني الفضول في البداية
أكثر من أي شي
ثاني, ولما رفعت عيوني شفت اختي ساكته ما تتكلم, لا هي
أللي معارضة ولا هي
أللي موافقه, بس ساكته, مديت أصابعي بين جلدها وبين
كيلوتها, وأنا أنزل
بأصابعي تحسست شعر منطقة العانه عندها, كنت امسح على
الشعر وأقولها "أيش
هالغابه؟!" , "ليش ما تخففي شوي من الشعر؟"

أنا بديت اسحب أصابعي من ورا الكلوت أبي أطلعهم بس
تفاجأت بأختي تمسك
أيديني وتمدهم جوا الجينز, فجأة كانت أختي أللي تحرك
أيديني تحت كلوتها
وتناظر
نفسها بالمرايا, مديت أطراف أصابعي لفتحتها, وكنت أناظر
عيونها واشوفها مغمضه عيونها وتتنهد.
هالشي حمسني وجلست المس بظرها وفتحتها وعاجبتني فكرة أني
أنا المسيطرة
بأحاسيس أختي بهاللحظة, وأنه كل شي أسويه الحين يخليها
ترتعش من لذة الاحساس.
بس فجأة كانها صحت اختي من اللي يصير طلعت ايديني من تحت
الكلوت وسحبت

نفسها على الحمام. أختفت فترة وارجعت طلعت تقولي أياني
وأياك تقولين لأحد على
أللي صار, وبعد ما وعدتها أن سرها في بير طلعت من الغرفة.
مرت الأيام وأنا أستجمع لحظات أللي صار, كيف كنت أنا
أللي مصيطرة على
الوضع الجنسي, على عكس أيامي مع زوجي, وكيف كان هالإحساس
الجديد علي يشبني
نار الشهوة من فوق لتحت.
حاولت أعيد الموقف, بس أختي ما كانت تساعدني, يمكنها
خافت من أللي صار,
وخافت من طريقة نسيانها نفسها, بس هالشي ما حل الجوع
أللي بدا يتنامى
بداخلي, جوع الجنس مع النعومه, جوع ما أقدر أوصفه لكم.
من بعد تجربتي مع سييء الذكر زوجي كنت فاقده
الأمل في أني أستمتع مرة ثانية بالجنس, بس الإحساس
الجديد أللي حسيته مع
أختي كان غير, كنت أنا المتحكمة في أللي يصير, مو زي
أول, صرت أنا سيدة
الموقف. كم تمنيت ألقى أحد يشاركني هالإحساس. مو بس
احساس نعومه جلد بنت ودفا
صدر بنت, احساس بالحنان والنعومه, وبنفس الوقت احساس
بصيطرتي على من معي.
مرت الأيام, ومرت الأشهر, وتزوجت أختي وصار مافي البيت
غيري أنا وأمي. ومع
الأيام لقيت نفسي أنظر لأمي بمنظور ثاني, غير أول,
, أمي صدرها كان دايما لي منبع حنان, ودفا واحساس
بالأمان. شي غريب أللي
بديت أحسه ولا أقدر أوصفه لكم, وأللي يقرى منكم هالقصة
ويحس بأللي أحس فيه
راح يفهمني من دون ما اقول شي.
كنت اتخيل نفسي معاها, أتخيل نفسي بين أيدينها, أتخيلها
تعوضني عن النقص
أللي أحسه جواتي, بس المشكلة أنا مو زي أول صغيرة, أقدر
أقولها تلمني
وتضمني زي الأطفال, كثير مرت ليالي وأنا أتمنى منها
تلمني على صدرها وتحسسني
بالأمان والحنان, أحس أنه في مكان يلمني عن جفا هالدنيا
فيني, مكان ماقدر ألقاه بيد أي رجال.
مع مرور الأيام كنت أحاول ألمس جسمها لمسات عابره لما
نكون نتكلم أو نكون
بالمطبخ الضيق مع بعض. كل يوم كنت زي المجنونه أتخيل
الموقف أللي ممكن
يفتحلي الباب, الموقف أللي ممكن يخليني أوصل للي أبيه
أوصله معاها.
في ليله من الليالي كنا سهرانين نتكلم زي العاده, وفجأة
انفتحت سيرة زوجي

السابق, وكيف كانت مشاكلي معاه, أتذكر قلتلها: "يا ماما
أنتي مش فاهمه كيف
كان قاسي معاي", "يا ماما كل أللي تمنيته منه كلمة حلوة
أو لمسة دافية من
وقت لوقت", كانت تقولي أني هاذي حال الرجال, ونادراً ما
تلقين هالشي, وأن
أمي بنفسها تقاسمني هالإحساس بس أنها صبرت,
أتذكر كل الذكريات مرت في بالي هذيك اللحظة, وبدت دموع
قهري تنزل, وتفاجأت
بموقف حنون ونادر من أمي لما حطت راسي بحضنها وجلست تمسح
على شعر راسي
وتهديني, مع هالحركة أرتحت أنا, وقلت في نفسي والله ما
ناقصني الا هاللمسة
الحنونه من وقت لوقت, أستغليت الفرصة, لأنه هالمواقف ما
تتكرر كثير من أمي
وأنا بطبعي لهفانه للحنان وعطف, قمت رفعت راسي وضميت أمي
بكل ما فيني من
قوة وأنا أبكي, وأمي بالمثل بدت تبكي معاي وضمتني على
صدرها,

ما أقدر أشرحلكم, حسيت أنه الدنيا كلها توقفت هذيك
اللحظة, حسيت أن الدنيا
كلها فجأة صارت حنان ودفا. نسيت نفسي وغمضت عيوني, وحسيت
بأيدينها تمسح
على ظهري وكتوفي وتهديني, لقيت الفرصة, لقيت نفسي
بالمكان أللي تخيلت نفسي
فيه من شهور طويلة, أخذت يدها وبديت أبوس يدها أقولها
"ربنا يخليك لي يا ماما",
حسيت أمي بدت تشيل يدينها من حولي فقمت ضميتها بأقوى
قوتي, ضحكت أمي

وقالت
"وشفيك يا رانيا؟", قلتلها "ماما أبي لمسة حنان لا
تفكيني خليني أرتاح بين
أيدينك" وقلت "لا تنسين أني رانيا بنوتك ومحتاجتك تضميني
من وقت لوقت"
قالت أمي " ما يصير أنتي كبيرة الحين",
قلتلها: " دايما راح أكون بنوتك مهما كبرت"
ضحكت أمي وضمتني بقوة مرة ثانية. بست أمي على خدها,
وبعدين بست أمي على
خدها الثاني, قالت أمي "وشفيك رانيا اليوم؟ مانتي
طبيعيه!"
ما أدري كيف أوصفلكم بس نسيت نفسي وما طرا في بالي هذيك
اللحظة إلا الصورة
أللي كنت أتخيلها من شهور, صورتي وأنا أمارس الجنس مع
أمي, الصورة أللي
ياما هيجتني وأنا في فراشي لوحدي.

طلعت فوق أمي وبديت أمصمصها في فمها, أستغربت أمي وبدت
تدفعني عشان أقوم
عنها, ما اهتميت وحطيت شفتها التحتيه بين شفايفي وبديت
امصمص, وبيدي
الثانية امسح على كسهامن فوق ملابسها, فكرت في نفسي انه
الحركة جريئة صح بس يمكن لو
اشبت نار
الشهوه في امي راح ترضى, ما اخفي عليكم احس اني الحين
قدامكم زي المجنونه وانتم
تقرون
هالقصة بس هذا اللي صار,
وانا ايدي تمسح على كسها كانت تمد يدها تمسك يدي بس صرت
فوقها, وهي
تقاومني وانا اقاومها, مع الوقت شفت انه كل ما مسحت على
كسها كل ما قلت
مقاومتها, كانت تقول "ما يصير انتي مجنونه؟ انتي وش
تسسوين؟"
أتذكر نزلت بشفايفي وعضيت طرف اذنها بشويش باسناني
وهمستلها: "ششششش بس
شوي وخلاص", كانت تردد بصوت يقل مع مرور الوقت ومع مسحي
بيدي على
كسها, "ما
يصير!" "خلاص قومي عني" "خلاااااص"
رجعت امصمصها بفمها, ونزلت اعضعضها على رقبتها بشويش,
ويدي تحك على كسها
من فوق الملابس بقوة,
لاحظت تنفسها صار كلماله ويصير اثقل واثقل, ماني مصدقة
نفسي, صرت انا اللي

مصيطرة على امي, انا اللي مصيطرة على احاسيسها واهاتها,
شبت جواتي النار
بلمسه مني كنت أوديها غرب, وبلمسة مني أجيبها شرق, وكانت
كل ما تقاوم
أرجع
أمصمصها والظاهر أنه هالشي كان نقطة ضعفها. بدت يدي تدخل
من تحت الجلابية
وشوي شوي بديت ارفع جلابيتها لفوق وهي تقاوم بس مو هذيك
المقاومة,
قلت: "بس شوي, بس شوي, لا تقاوميني انتي عارفه أنه حلو"
قالت: "ما يصير رانيا, ما يصير أللي تسوينه!"
مرت أصابعي من تحت كلوت أمي وحطيتهم على فتحتها, وأنا
أحك فتحتها بأصابعي
على فوق وتحت همستلها بأذنها: "لا تسوين نفسك ما تبين,
لا تقولين مو عاجبك
هالإحساس"

لقيت السر, لقيت سرها في الاثارة وسري, كانت امي تحب
أللي يجيها بالغصب واللي يسيطر عليهاويتحكم فيها وفي
جسمها كان هالشي مثير لها بشكل مو عادي أبدا يعني كنا
نكمل بعض أنا أحب اني اسيطر وهي تموت في اللي يسيطر
عليها,
كان الشي هذا يستهويها, وكنت أنا من النوع أللي أحب أكون
مصيطرة في
, وبديت أهزها من فوق للتحت بلمساتي ولمسات شفايفي,
الموضوع كله
على بعضه
صار غريب, قلت مع الوقت مقاومة أمي , وبديت أحس أني كلما
غصبتها
كلما أرتفعت حرارتها وشبت نيرانها,
حطيت بظرها بين أطراف أصابعي وبديت افرفره بشويــــش على
قدام وعلى ورا,
وانا نايمه فوقها عشان ما تقوم حسيت فيها تتشاهق من
هالحركة, حسيت
بأنفاسها
وهم يثقلون, بديت ألعب بأطراف أصابعي على فتحة كسها, ألف
أصبعي حول
الفتحه
داير ما دار, وأدخله وأطلعه من كسها, أنهد حيل أمي من
هالحركة, عضيتها
بطرف أذنها مره ثانية وهمستلها: "حلو؟", ما ردت قمت رصيت
أصابعي على
بظرها
وحكيته من فوق للتحت وهمستلها مره ثانية بس بنبرة آمره
وقويه: "جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!" ,

جاوبتني بكل ما عندها من قوة وطلع الكلام من فمها بين
الآهات حقتها,

"حلووووووووووو موووووووت يجنننننننننننن"

قلتلها: "أوقف؟ " , وأنا عارفه أنها ما ر راح تقول أيه,
هزت راسها يمين

يسار , ما تبيني أوقف, عاجبها الإحساس, ومن وقت لوقت
كانت تحاول تقاومني

بس

كنت كلما قاومت أذوبها بطريقتي يعني اصير قويه معها, كنت
أبي أقوم عنها, كنت أبي أذوق طعم

كسها

أللي كلماله ويفرز شهوته,

سألتها: "بتصيرين عاقله وتتركيني اسوي اللي ابيه والا
لا؟", وهزت راسها على فوق وتحت

"بتخليني أنزل بفمي على كسك والا لا؟", برضه هزت راسها
على فوق وتحت. نزلت براسي بين أرجولها,

وشفت الهدف حقي أول مره أشوفه, كان منظره روعه ابيض
ومنفوخ ومتماسك ومحلوق عالآخر والله العظيم كنه كس طفل
من نظافته ونعومته

نزلت بشفايفي جنب فتحتها ونفخت هوا حار, شهقت أمي وبعدين
بديت أبوسلها

كسها, لفيت شفايفي حول بظرها ومصيته على بره, شهقت أمي
وجسمها كله رجف

بين

أيديني, وااااااااو على الأحساس ما أقدر أوصفلكم كيف
احساس الأنثى بين

أيديني وهي ترجف, رجعت ولفيت شفايفي حول بظرها وانا
مسكرة عليه بشفايفي

خليت

طرف لساني يمسح عليه فوق وتحت فوق وتحت. "اااااااااه يا
رانيه,

ايييييييييييه يا عيوني اييييييييييييييييه يا عمري"

حطت ايدينها على شعر راسي وكانت توجه راسي لكسها, رفعت
عيوني اطالعها

وسألتها:

"ماحد سوالك كذا من أول؟", قالت "لا", سألتها: "حلو؟"
قالتلي : "موووووووووووووت يجنننننننننننن لا

توقفين"

جيت بطرف لساني على فتحتها ودخلت طرف لساني وطلعته, صرت
أدخله وأطلعه,

أنجنت أمي من هالحركة, أحساس لساني شي مبلل وصغير ودافي
يدخل بفتحتها

ويطلع,

يدخل ويطلع, ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها,
وقفت شوي وحطيت

فمي على الفتحه ومصيت بقوه, صار شهدها بفمي أحلى من
العسل,

فجأة حسيت بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها
رجفتين أو ثلاث

صغار,

فضت ما فيها وأنا بس أحاول ألقط بلساني كل العسل أللي
نزل من كس امي. رجعت فوقها وضميتها

بقووووووة أبيها تحس بالحنان شوي, كنت أظن لو أعطيها
بتعطيني, وزي ما

أحب أكون

المصيطره بالجنس أحب أكون ألمسيطر عليه, بس في حدود
المعقول, مو زي زوجي

أول.

ضمتني أمي على صدرها وقالتلي : "لا تعلمين أحد على أللي
صار" أللي صار هذا
سرنا ولو طلع خبره لأحد راح تصير مشاكل وأنا من اليوم
كلي لك وتحت أمرك يا عمري انتي. قلتلها لا تخافين ما راح
أعلم أحد وبالأخير صار أللي تمنيته, و لفت أمي يدينها
حولي وضمتني بطريقةعمري ما حسيت فيها من قبل, ماهي ضمة
حنان وبس, ضمه حبيب وضمة حنان بنفس الوقت, ليتكم
تفهموني, ليتكم تعرفون وش أللي حسيت فيه ساعتها, كان
يمكن ما تلوموني على أللي أكتبه لكم اليوم, كان عرفتوا
أنه كل أللي أبيه من هالدنيا, لمسة حنان واحساس بسيطرتي
اثناء الجنس .. واستمرت احلى علاقه بيني وبين امي وتطورت
علاقتي بأمي لاشياء أحلى وأحلى وصار فيه علاقات مع
أخريات راح أحكيها لكم في رساله قادمه

هناك تعليقان (2):

  1. برج الجوزاء 01062747437بحب انيك فى اسرية التمة مع وحده بتحب النيك والمداعبه مع وحده وتكون بتحب كل حجة فى الجنس
    انا من المنصورة ومحتج انسانه رقيقه حنونه طيبه بتحب العشق بتانى واخلص ويبق برحتنا من غير استعجل المتعه فى الجنس الصح ويارت يكون فى مكان نخد رحتنا فى والجنس دى مش عايز استعجل المتعة الصيح اليى يحس بالرجل ولمراءة كل مكان فى جيسم المراء منعه حتى يتلذ منه العشق فيه وهى كمان تحسسنى بالمتعه معه حت نندمج مع بعض لكى ننسا الدنيا انا وهيه من جسدك اطعميني
    وبنهديك سيدتي اغمريني
    وبعطر ك الجميل اجذبيني
    يامن ها يحييني
    الان وغدا وبكل سنيني
    من بخش ك زيديني
    ليقول لك ي مصيني
    يامراة تمتاز بالحنان
    ليروي سائلي فيها كل مكان
    تعالي واطفاي النيران
    اليوم وغدا والانالا انت وينـك ..!

    ضمني مابين قلبك والعيون..

    خلني أنسى زماني والمكان..

    ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

    وأروني من فيض حبك والحنان..

    في “غيابك” لف دنياي السكون..

    لاملامح لافرح في هالزمان..

    لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….

    في غرام من حبك صابه جنــان..

    ……..محتآاااااااااج اضمك
    واترك الدمع ينساب

    يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

    بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

    والكل منهم بالمصايب يجيني

    الا انت وينـك ..!

    لاتعذر بالأسباب

    ابيك تترك كل شي وتجيني

    ابي اضمك موووت

    ضما” بلا احسـاب

    وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

    انسى نفسي معك وارجع

    اضمك …

    واضمك ..

    واضمك…

    واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت

    واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت
    cbc_2700000@yahoo.com

    ردحذف