الخميس، 19 يناير 2012

هيجان حنان 2

اسمي حنان وانا مطلقةمنذ ثلاث سنوات تقريبا اعيش في بيتي الخاص وكانت اختي غادة تسكن معي كي تسليني و فياحد الايام توجهت اختي صباحا الى مدرستها و كنت انا أستعد لارتداء ملابس الخروجذهابا الى عملى كنت بالكيلوت و السوتيان عندما دق جرس الباب نظرت من العين السحريةكان الطارق هو كشاف الغاز و ضعت الروب على أكتافى و دعوته لدخول المطبخ ليرى و يدونقراءة عداد الغاز وعندما هم بالخروج طلب مني شربة ماء فتحت باب الثلاجة و تناولتكوبا و صببت له الماء أثناء حركتى هذه كان الروب يكشف عن أفخاذى فارتبك واحمر وجههفقلت ما رايك بكوب من الشاي فتردد قليلا ولكنني لم أعطه فرصة للاعتراض و تحركت هناو هناك لأعد له الشاي دون ان أحاول ستر أفخاذى و ها هو يلمحهما على استحياء وعندماانتهيت من عمل الشاي تناول الكوب من يدى الممدودة و جلس على مقعد بالمطبخ و انا اصبلنفسى كوبا تعمدت ان تسقط الملعقة على الأرض و انحنيت لألتقطها حيث تدلى جانبيالروب ليكشف عن أثدائى و جسدى العارى تعلقت عيناه بى و ابتلع رشفة ثم نظر الى الأرضلملمت الروب حول جسدى و انا اعتدل و جلست امامه على مقعد مقابل ليكشف الروب عن جزءكبير من أفخاذى أخذ الشاب يرتشف رشفات متتابعة سريعة فقلت له إشرب على مهلك انا ماوراييش حاجه وسالته عم اسمه فقال صلاح ولقد كان خجولا للغايه وبعد فتره من الحديثقلت له إيه رأيك نبقى أصحاب فنظر إلى مندهشا و قفت و اقتربت منه فلمعت عيناه وارتجفت يداه اقتربت أكثر حتى كاد صدرى يلامس وجهه نظر الى صدرى اقتربت أكثر و احسستبأنفاسه الساخنة تلفحنى ضممت راسه الى صدرى فأراح خده بين ثديي تحسست شعره و ضممتهإلى بشدة فلف ذراعيه حول خصرى و ظللنا هكذا لفترة قصيرة ثم أمسكت بذراعيه و جعلتهيلفهما حول خصرى من تحت الروب كان كفاه دافئان و تحسس ظهرى ثم نزل الى أردافى وتحسسهما برفق و نعومة و انا اتحسس شعره و وجهه ثم انحنيت أرفع وجهه الى ووضعت شفتيالملتهبتين على شفتيه و غبنا فى قبلة طويلة و عميقة و ساخة كانت المرة الأولى التىاقبل فبها رجلا منذ انفصالي نهض الشاب واحتضننى بقوة و هو يعتصر شفاهى و جسدى لقدبلغنا حدا كبيرا من الهياج و احسست بقضيبه يضغط على كيلوتى هجت أكثر و راح كل منايجوب بكفيه كل جزء من جسد الاخر ركعت على الأرض و اخرجت زبره لقد كان زبرا جميلاوردي اللون متوسط الحجم نافر العروق قبلته ثم أدخلته فى فمى و رحت امصه برفق وأداعبه بلسانى فازداد تصلبا نهضت و أجلسته على الأرض انزلت كيلوتى و حررته منأقدامى فبان له كسى الممتلئ الذى كان يلمع بتأثير سوائلى و قربت وجهه منه فقبلعانتى عدة مرات رفعت ساقى و أسندت قدمى على المقعد بانكشفت له أعماق الكس انهالعليه تقبيلا ولحسا و مصا لم أشعر فى حياتى بمتعة كتلك رفعته من تحت أكتافه فنهضخلعت عنه البنطلون و السليب و امسكت بزبره احك رأسه بين شفراتى ثم و ضعته امامالفتحتة ادخل زبره فى كسى فاحتضنته بشدة و لم ادعه يخرجه فقد كان ساخنا بدرجة لمأعهدها فى زبر طليقي و رحنا نلتهم الشفاه ثم أرخيت ذراعي من حوله قليلا وقلت لهنيكنى بقه فأخرج زبره قليلا ثم أدخله و ظل ينيكنى على هذا الوضع فترة و أحسست انهأوشك على النهاية فأبعدته عنى برفق و انحنيت على طاولة المطبخ و رفعت الروب كاشفةعن طيزى و وسعت ما بين ساقاي لأكشف له عن كسى من الخلف وطلبت منه ان يدخله كمان مرهعندها أدخل زبره فى كسى و ظل ينيكنى و يتحسس طيزى و يعتصرها ثم أخذ يجول حول فتحةطيزي باصبعه كم كان ذلك لذيذا بلل اصبعه الكبير و أدخله فى طيزي ببطئ ياه كم كانتاللذه رائعة ينيكنى و اشعر بزبره داخلى و إصبعه يكاد يلامس الزبر فى أعماقى ناكنىبالزبر و الإصبع ما هذه اللذة الرائعة المجنونة ظل ينيكنى و انا ارتعش عدة مراتمتوالية و قذف لبنه الساخن فى كسى و ظل زبره فى الداخل وهو يرتخى و يسحب روحى معهاخرجه و رفع سليبه و بنطلونه و لم أقوى انا على النهوض من على الطاولة لملم أوراقهو انصرف ,لم اذهب الى عملى فى اليوم الذى ناكنى فيه صلاح كشاف الغاز ولم اجهد نفسىبالأعمال المنزلية فقد كان جسمى كله سايب و ظللت تقريبا معظم الوقت راقدة بفراشىحتى المساء دخللت غادة اختي الصغيرة والتي تبلغ من العمر 17 عاما الى غرفتى لتخبرنىان مدرس الرياضيات قد حضر فقلت لها ان تبدأ درسها بعد ان تقدم له العصير الذى يفضلهو اننى متعبة و لن انهض لاستقباله مضت حوالى نص ساعة قبل ان أتحامل و أنهض منالفراش توجهت الى الحمام كي اغسل وجهى و اقضى حاجتى و مررت من أمام الصالون الذى بهغادة و المدرس ولم الحظ انى لم اسمع اي صوت جلست على التواليت اتبول إنساب السائلالدافئ وشعرت بلذة لم أشعر بها من قبل ثم فتحت الماء و رحت أغسل كسى محركة أصابعىعليه و بين شفراته و انا أغمض عيني مستمتعة لا أعرف كيف و صلت لذروتى و ان أفعل ذلكفعلا اندهشت جففت كسى و طيزى و لبست كيلوتى و نهضت الى الخارج عبرت الممر حتىاقتربت من الصالون فسمعت آهات خافتة لغاده فاقتربت من الغرفة لأسمع بوضوح صوت غادهاه .اه .اه جن جنونى ماذا يحدث بالغرفة اقتربت و نظرت عبر الباب الموارب لأرىالأستاذ سمير و قد جلست غادة الى جواره على الكنبة كالعادة و قد اسندت ظهرها الىالخلف مغمضة عينيها و الفستان انحسر عن أفخاذها و باعدت ما بين ساقيها و سمير قدادخل يده من تحت كيلوتها يفرك كسها و البنت مستسلمة له تماما ضللت واقفة أراقب مايحدث مذهولة نهض سمير و ركع على الأرض امام أفخاذ غادة و سحب الكيلوت و دفن رأسهبين أفخاذها و راح يلحس الكس الصغير فعلى صوت غادة بالغنج البرئ فهمس لها سميرقائلا وطى صوتك فقالت و هى تلهث بشدة حاضر ..اه .اه هجت بجنون و ادخلت يدى تحتالكيلوت و رحت ادعك كسى بشدة نهض سمير و وقف امام غادة و أخرج زبره المنتصب تمامافتوقفت عن دعك كسى ماذا سيفعل ذلك المجنون باختي ؟ ابتعدت عن الباب و ناديت علىالبنت و انا ذاهبة الى غرفتي و رقدت على الفراش كأنى لم أنهض من قبل أتت غادة ايوهيا ابله عاوزه حاجه ؟ و لدهشتى ان غادة كانت تبدو طبيعية تماما فيما عدا الحمرةالتى تكسو وجهها فسالتها اذا كانت قد انهت الدرس الخصوصي ام لا فجاوبتني انها قدانهت واذا اريد ان احاسب الاستاذ ام لا فطلبت منها ان تذهب لبيت صديقتي لتحضر ليمنها بعض الاغراض فذهبت هي ونهضت انا من على الفراش و خلعت الروب و ارتديت بيجامامن الساتان الروز و أخذت محفظة النقود و توجهت الى الصالون نهض سمير و صافحنى تلاقتعينانا لألحظ كم هما محمرتان كان سمير فى حوالي الثلاثين من العمر دعوته للجلوس وتبادلنا حديثا قصيرا عن مستوى غادة فى دراستها ثم شرعت فى تقديم النقود إليه فقالمش لازم نتحاسب حصه بحصه خلي الحساب آخر الشهر او حتى آخر الفصل الدراسي و نهضليستأذن فى الانصراف لم أعرف كيف أستبقيه فقلت له مرتبكة انا عندى بن محوج هاعملكفنجان حالا كان إعداد القهوة سيجعله ينتظر و حيدا بعض الوقت و هو هائج و بالتأكيدسيفكر فى الجنس سيفكر فى غادة و اللحظات الحلوة التى قضاها معها و التى لم تشبعه وها انا أمامه أنثى مكتملة فمن المتوقع انه سيفكر في خرجت من الغرفة متباطئة حتى يرىجسدى من الخلف و يرى كيف تهتز اردافى و يرى التفاف افخاذى ذهبت الى المطبخ واثناءاعداد القهوة خلعت السوتيان حتى تبرز بزازي و تترجرج تحت البيجاما الساتان و عدتاقدم القهوة لسمير تابع دخولى الى الصالون و نظر الى جسدى من فوق لتحت ملت اضعالصينية على الطاولة أمامه فوقعت عيناه على بزازي و جلست امامه نتحدث فى امور عامةتقليدية و كان أثناء ذلك يحاول ان يخترق بعينيه بيجامتى بنظرات أحسستها ساخنةتلسعنى وبعد ان انتهى من شرب القهوة لم يطلب الرحيل فقلت في داخلي ماذا أفعل الآن وكيف أستدرجه ؟ لا أدرى كيف خطرت الفكرة على بالى وهي ان اقراء له الفنجان إنتقلتالى جواره على الكنبة و التقطت فنجانه و نظرت بداخله ثم ملت نحوه لتتلامس أكتافناشوف بقى ياسيدى نجمك عالى اليومين دول فى شغلك و فى حياتك الاجتماعيه قلبك بيدق وهوه بيدور على حد و مش لاقيه لكن بعد نقطه واحده حيلاقي حبيبه و النقطه دى ممكنتكون سنه او شهر او أسبوع و ممكن تكون يوم وساعات تبقى ساعه او أقل قال و هو يصوبعينيه الى عيني ياه للدرجه دي ؟ كانت أكتافنا متلاصقة تماما و عيوننا متلاقية ووجوهنا مقتربة و قلت له الكلمات التالية أشبه بالهمس ما حدش فى البيت و اللى برهماعهمش مفاتيح يعنى ممكن نقراه كله فقال لي كله كله وعندها تلاقت عيوننا الملهوفةاقترب بوجهه من وجهى بأسبلت جفنى و ضع شفتيه على شفتي الساخنتان و حسم الأمر و ضغطشفتي على شفتيه أطبق هو على فمى بشدة ثم راح يلتهم شفتي و يمتص شفتى السفلى بشدة ثمأخذ يعتصر بزازي بكل قوة ذاب جسدى و هوت عضلاتى و أحسست لأول مرة منذ طلاقي بنبضالدماء فى شرايين كسى فتح أزرار جاكيت البيجاما و راح يمتص حلماتى و انا مسندة ظهرىعلى الأريكة مستسلمة تماما نزلت شفتاه الى سرتى فارتعش جسدى كله و انطلقت آهة قويةمن صدرى مد يديه يحاول إنزال بنطلونى فرفعت مؤخرتى كى ينساب البنطلون الى الأرض ركعبين فخذى و راح يقبل و يمصمص باطن أفخاذى و انفاسه الساخنة تلفحهما و وجهه الملتهبيلامسهما أنزل سمير كيلوتى حتى خلعه تماما و انقض على كسى بجنون يلحسه و يعضعضه ويدخل لسانه فى فتحته و انا أرفع طيزى كى أبرز له كسى فيغوص بلسانه بداخله بينماأنفه تضغط على مكان البظر يالها من متعة و ياله من جنون نهض و أخرج زبره و قربه منفمى و ضع رأس ربره الناعم على شفتي المضمومتين و راح يمررها يمينا و يسارا ففتحتفمى قليلا فأدخل رأس زبره فيه ملمس رأس الزبر على الشفاه رائع ضغط زبره فى فمى ببطئفاستقبلته و درت بلسانى حول رأسه ثم مصصته برفق المص لذيذ جدا إستغرقت فى المص واللحس طويلا انتزع زبره من فمى و أرقدنى على الكنبة و رفع ساقي و فرشا كسى بزبرهقليلا ثم أدخله برفق حتى نهايته و راح يكرر ذلك مرارا و زادت السرعة و علت الآهات والأحات و ظل ينيكنى حتى صببنا الحمم معا ورقد فوقى يقبلنى و أقبله حتى هدأنا فقلتله و هو فوقى يالا بقه عشان زمان غادة راجعه من عند صاحبتي فقال لي بصراحه نفسىفيكي من ورا فعملت نفسي مش فاهمه وعندها وضع يده على طيزي وقال يعني بدي انيكك منطيزك ثم قلبنى على بطنى و راح يقبل في طيزي بشراهة فنهضت مسرعة وقلت له ان غادي علىوصول وانني ساتصل به الليله كي ياتي ونفعل ما يشاء و انصرف سمير وهو منزعج ثم توجهتانا الى الحمام كى استحم و رحت أحدث نفسى ياه بقى الدنيا فيها كل النيك ده و انا مشدريانه ؟ معقول أنتاك مرتين فى يوم واحد ؟ و نيك إيه بقى نيك رائع يجنن و قررت انأتصل ***ير كي ينيكنى هذه الليلة من طيزي حتى اكون قد اتنكت ثلاث مرات فى يوم واحدفي المساء وعندما تاكدت من نوم غاده وان الجو مناسب اتصلت ***ير وطلبت منه القدومولقد حضر بسرعه لم اكن اتخيلها عندما حضر فى الليل فتحت له الباب بهدوء ودخلنا الىغرفة نومي و تمددت فى الفراش لا ارتدى سوى قميص نوم سفاف و تبادلنا الابتسامات وتوجه سمير الى الحمام و لم يغب طويلا حتى عاد نشيطا مبتهجا مقبلا على الحياة كأنهلم ينيكني اليوم تناول حبة فياجرا و جلس على المقعد خلف الطاولة وشاهدنا بعضالأغانى من خلال التلفزيون وهو يبادلنى حديثا رقيقا بصوته العميق الحانى هذا بينماأكشف له انا عن أفخاذى كما لو انني لم أفعل ذلك من قبل نظر الى أفخاذى و قد بدأزبره فى الانتصاب فخلع ثيابه ورقد على الفراش الى جوارى قبلنى ممتصا شفتي فبادلتهقبلة ملتهبة و انا التهم شفته السفلى فاعتصرنى بذراعيه وهو يعتلينى و قد احسستبزبره المنتصب بشدة على كسى الساخن المبلل و انا أتلوى تحته فيزداد هياجه ثم خلععنى قميص النوم و صرنا عاريين تماما و اعتلانى مرة أخرى و حاول ان يوسع ما بين ساقيحتى يدك زبره فى كسى لكنى لم أمكنه من ذلك فسألنى فيه إيه ؟ ما تفتحى رجليكى فقلتله خليك فوقى شويه بوسنى وانت حاطه بين فخادي أخذ يلتهم شفتي وهو يفرشيني بقوة وسرعة و انا اتلوى و يزداد هياجى و وددت ان افتح ساقي ليدخل زبره فى كسى لكنى آثرتان أصبر حتى يصل الى قمة الهيجان فبدا سمير بص بزازي وسحب جسده الى اسفل قليلا واخذ يعتصرهن و يمتص حلماتى بلهفة شديدة و انا أتأوه و أتلوى ثم قلت له تحت شويهفسحب جسده الى أسفل و انا افتح ساقي حتى لامس شعر صدره كسى و راح يقبل سرتى و يمسحبطنى بوجهه بينما يحك شعر صدره بكسى و لدهشتى الشديدة انه هبط الى اسفل حتى صاروجهه امام كسى و فتح أفخاذى بذراعيه و راح يلحس كسى وهو يعض شفراتى برفق ويرفعسيقانى لأعلى و يغوص بوجهه فى كسى و يمرغ أنفه و شفتيه و لسانه فى كسى و انا اوحوحو ألهث و أضم أفخاذى على جانبي رأسه أعتصره ظل طويلا على هذا الحال ثم فجأة نهض وقرب زبره من فمى ووضعه على شفتي وهو يمسحهما بزبره يمينا و شمالا ثم ضغط رأسه بينشفتي ففتحتهما قليلا فما كان منه إلا ان ادخل زبره فى فمى و قال لاهثا مصيه يا حنانمصيه و وضع زبره فى فمى وظللت أمص زبره وألحس رأسه وهو يدخله و يخرجه بفمى كأنهينيكنى فيه و قد مد كفه نحو كسى يفركه و يدخل إصبعه فيه ظللنا على هذا الوضع لفترةليست بالقصيرة و ازداد انتصاب زبر سمير و بان لى أشد غلظة نافر العروق و تمنيته فىهذه اللحظة فى كسى أخرجت الزبر من فمى و قلت له دخله بقه انا عاوزاه دلوقت اناهاتجنن رفع ساقي الى أعلى كتفيه و ادخل زبره فى كسى الى الأعماق أحسست به زبرارائعا و ليس كزبر طليقي الذى كان ينيكنى من زمن و ظل ينيكنى و قد هجنا بشدة يدقزبره الى اعماق كسى و انا أغنج بشدة و أتحرك معه لأمكنه من الدخول الى أركان كسى ونا أجذب سمير من وسطه أضغطه أكثر علي واسرع من الدخول و الخروج و أسرعت معه حتى قذفلبنه و هو يصدر أصواتا رائعة و انا أصرخ هاموت ياسمير هاموت و أتيت شهوتى و جسدىيرتج بشدة و طال القذف و الارتعاش زمنا حسبته لا ينتهى رقد فوقى يلهث و لم يخرجزبره من كسى لقد ظل زبره منتصبا بعد ان قذف الحمم بداخلى ثم أخذ يحركه ثانية دخولاو خروجا لم أصدق انه ينيكنى ثانية ماذا جرى له لففت ساقي حول وسطه و هو فوقى ينيكنىو يلتهم شفتي كان قويا وسريعا و يدقنى بعنف و انا فى قمة نشوتى قام من فوقى و قاللى اركعى عاوز اديهولك من ورا ركعت و اتى من خلفى و ادخل زبره فى كسى و ظل ينيكنى وانا أتأوه و أغنج حتى صدر منى شخير غريب وهو يدق كسى و انا أرفع طيزي و أوسع ما بينركبى و أمرغ وجهى فى الوسادة من فرط هياجى و استمتاعى و كم تمنيت فى تلك اللحظة انيدخل سمير إصبعه فى طيزى وظل ينيكنى حوالى الربع ساعة على هذا الوضع وانا آتي شهوتىمرات لم اعدها بينما شرجى ينقبض فى كل مرة بشدة متمنية ان يكون الاصبع بداخله يدلكهمن الداخل لم ستطع صبرا فمددت يدى الى طيزي و أدخلت اصبعى فيها وهو ينيكنى و ظللتادور باصبعى فى طيزى و قد بلغت من المتعة حدا لا أستطيع وصفه حتى ارتعشت رعشة شديدةو انا اضغط بطيزي على عانة سمير حتى قذف بداخلي للمرة الثانية و هو يجذبني بشدةنحوه ارتميت على بطني مهدودة الحيل و ارتمى فوقي و هو يلهث بشدة و للغرابة ان زبرهظل منتصبا احسست به بين فلقتي طيزي ظللنا ساكنين صامتين لحظة لا أعرف مداها ثمأحسست به يصعد و يهبط ببطئ فوقي ممررا زبره بين فلقتي طيزي فحدثت نفسي هل يريد انينيكني ثانية ؟ مش معقول ضبط سمير راس زبره على فتحة طيزي و ضغط الرأس قليلا ماذاجرى له ؟ هل يريد ان ينيكنى في طيزي ؟ مش معقول ضغط أكثر حتى ادخل جزءا صغيرا فىطيزي لقد كان ساخنا لزجا ناعما لذيذا ألذ من الإصبع بكثير أخرجه ثم ضغط به مرة أخرىيريد إدخال المزيد و ضغط زبره برفق فرفعت طيزى قليلا و انا أتمنى أن أخوض هذهالتجربة إنها ستكون الاختراق الحقيقي لقد إنتكت كثيرا لكنى لم أشعر بأن أحدهم قداخترقنى وها هو سمير يريد ان يخترق طيزى فلأجعله يفعلها ضغط زبره فى طيزى أكثر وأناارفعها لأمكن الزبر من الاقتحام كانت الكثير من السوائل اللزجة قد أحاطت بشرجى وكانلاصبعى بعض الفضل فى اتساع فتحة طيزي فلم نعانى كثيرا حتى دخل زبره فيها كان هناكالقليل من الألم و الكثير من المتعة نجحنا معا فى دخول زبره كله فى طيزي ولكنني قلتله توقف لانني توجعت فترك زبره فى طيزى للحظة ليست بالطويلة ثم سحبه ببطئ و روحىتنسحب مني ثم أدخله ثانية ببطئ فكان الشعور هذه المرة رهيبا أخرجه و قال لى إركعىأحسن قام من فوقى و ركعت و جاني من ورا و أدخله فانساب فى يسر الى أعماق طيزي النيكفى الطيز يطير العقل فعلا شيء يجنن راح يدخله و يخرجه ثم يسرع فى حركته و يجذبنىاليه فأزيد من دفع طيزى نحوه ومع سرعة النيك أحسست بطيزي تلتهب و بزبره يتضخم وبرأسي يكاد ينفجر فقلت له انا دخت كفايه كده و كأنى قلت له زدنى نيكا زاد من سرعةالنيك حتى احسست اني سيغمى علي بالفعل فأحس بوهنى و سألنى تعبتى يا روحى ؟ قلت لهأيواه فقال أطلعه ؟ قلت هامسة لأ خليه شويه فأسكن زبره فى أعماق طيزي للحظة وهويحسس على ظهرى و فلقتي طيزي ثم عاود النيك بطيئا فى البداية ثم اسرع فأسرع فأسرع ثمبجنون فاشتعلت مرة أخرى و دبت فى الروح من جديد و رحت أتحرك معه و اسرعنا وجنجنوننا حتى أتينا اللحظة الرائعة معا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق