الجمعة، 13 يناير 2012

الغريزة 2

الجزء الثاني
جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب.. دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح

هناك تعليق واحد:


  1. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح

    ردحذف