السبت، 21 يناير 2012

تتمة ريم ج 2

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة أيره في كسي , وأخذ خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته وفجأة أخرج أيره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الزب الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل منيه , ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره كان أكثر عنفاً ولذة وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بزب خالد وهو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد أيره م مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل قوتي. ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطيني تسكرني بأريجها المغري و النفاذ. مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي. أمضيت وقتاً طويلاً وأنا أغسل وأجفف جسدي وأتأكد من مظهري قبل أن أخرج أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سعيد لا يزال نائم بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية.

ما أن جلست على مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختلس مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سعيد إلينا. ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني. دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني. وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي. ويحك. . كيف دخلت إلى هنا ?. ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج. .?. أرجوك يا خالد. ..لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم. ..., وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يداه تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.


وبسرعة وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعتين وأنا ممسكة بأيره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة. .. وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن أيره يتذوق كسي الشبق المبتل بعصيري. وما أن أدخل كامل أيره حتى إحتكت عانتينا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات. كما كان خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار مرة. يضم فخذاي مرة و يباعدهما مرة أخرى. حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى إلى أن أخرج أيره من كسي المجهد بسبب كثرة التلذذ والإرتعاش، ورمى صدره على صدري وأمتص شفتي ويدي قابضة على أيره المنتفض على عانتي يقذف قطرات من المني الساخن.

أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا. خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة.

كانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد سعيد كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة. وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي.

وكنت أجيبه بإقتضاب وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه كلما وجدنا فرصة مناسبة. وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة. وعدت إلى الصالون حيث ساعدت سعيد الذي لا يشعر بشيئ في الوصول السرير الدافئ. وما أن وضعت سعيد على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة وبلل المتعة. ثم أويت إلى السرير إلى جوار سعيد بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث الليلة الساخنة و الممتعة

سرح خيالي في خالد. انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها. وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذلك الأيرالثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي.

بعد ثلاثة أيام بالتحديد وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله في الصباح دق على بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه ينتظر خروج سعيد حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع. لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم حضوره. وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار في عناق حار. ..وحمل جسدي بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني إلا على السرير. ... وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إ لإنزلاق عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلصت منه بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذاي. ..ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل أيره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها مص ولحس كسي. وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائرجسدي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد فقد أصبحت لا أحتمل. .. ولكن أين المفر وخالد ممسك بي بشده. وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت.


لم يتركني خالد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً أيره المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه... إلى أن تناولت الزب الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الزب الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير. . , واستطعت أن أخلص فخذاي من خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي... , وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع أيره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية.

وظل ينيكني حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج أيره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك. وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد. وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع. ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الذكر!

مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة. وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي. جلست بعد ذلك إلى جوار خالد المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لأيره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الزب في فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي. حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها. وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي. ... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة. وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم أيره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من الغرور. وسألني عن متعتي مع زوجي سعيد. .. أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سعيد لا يشكو من شيئ مطلقاً ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الزب قلتها وأمسكت بأيره المسترخي. فزب سعيد أقصر و أنحل قليلاً. وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي. .. وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط. وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي. .. وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي... ويأمل أن أكتفي به... عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب زب خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي. . وضحك خالد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الزب فوراً ... وانتصب الزب أخيراً.


عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي. .. كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن... متى ... لا أعلم ... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً. وأخذ خالد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا. وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس. و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقاي ودفع أيره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي. وبالرغم من شعوري بدخول أيره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة. ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار. وما أن انتهت رعشتي وزب خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة. فكنت كالمستجيرة من الرمضاء ب*****. إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بزب خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بمؤخرتي بنفس العنف. ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج أيره الممتع من كسي المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره العريض. ... فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الزب الموجود في كسي. .. , وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن أيره وأهبط عليه بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي... و الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك. وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول سحق الزب المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم أعيدها إلى نهداي. .. وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج أيره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه.

هناك تعليق واحد: