الجمعة، 13 يناير 2012

لقاء

لقاء
خرجت من عملى فى الخامسة عصرا وقررت ان اتسكع قليلا فى المول القريب من وسط المدينة ... واشرب كوب نسكافيه ... اشعلت سيجارة واخذت نفسا عميقا ... وسرحت قليلا فى زحام المول الذى يزداد كثافته فى هذا الوقت من العام ... واخذت عيناى تتابع اجساد الفتيات والنساء وانا ارى تراقص اردافهن امامى .. كثرة عدد الفتيات يجعل المرؤ يعتقد انه كرنفال من الالوان والاجساد الجميلة من النساء والفتيات .كل منهن تتفنن فى اظهار اكبر قدر ممكن من جمالهن .اجسادهن تتراقص امامى .. ويمتلئ المكان بعطرهن
فهذه شفاه غليظة تدعوا الناظر اليها ان يلتهمها فى قبلة حارة ... وهذه ارداف تخرج من البنطلون وتدعوا كل من يراها ان يتحسسها وهذه اثداء مكورة كأنها حبتى رمان .. تترجرج مع كل حركة من صاحبتها .. وهذه وهذه ..وهذه تذهب عينى معها الى اقصى اليسار حتى تختفى لتعود عينى مع تلك الى اقصى اليمين الى ان تختفى ايضا ... المول به حركة غير عاديه وهو ملئ بالنساء الجميلات . او كما قال عمنا نزار قبانى ( انها تثلج نساء ) زحمة بنات من كل صنف ولون ...جايز علشان اقتراب موعد العيد ... جايز .. وفى وسط هذا الزحام.. المحها تتهادى من بعيد وتقف لتنظر فى فاترينة احدى المحلات ... اتكون هى ..يالها من صدفه كانه موعد مع القدر ان التقى بها من جديد بعد كل تلك السنين ...انها لقاء حبيبتى هى امرأة الان فى الثلاثين من العمر ....لم تعد تلك الفتاة الصغيرة كما كانت منذ آخر مرة رايتها فيها فقد كانت وقتها فتاة صغيرة مراهقة فى السابعة عشر من العمر وكنت انا شاب صغير فى الثانى والعشرين من عمرى .... بنت الجيران انها هى .. نعم هى .. كما هي كأن الزمن لم يمر عليها ...برغم زواجها ...وبرغم مرور السنين ..انها هى .. نعم .... تبتسم لى ... هل تتذكرنى .. أنا تذكرتها .. نعم تذكرت لعبها معى ... خروجنا معا والسهر على سطوح العمارة .. حتى وقت متاخر من الليل علمتها الكثير وتعلمت معها الكثير

..
ابتسمت لها واقتربت منها ومددت لها يدى بالسلام ... فأخذتها بين يديها وحضنتها وابتسمت وقالت ازيك يا وليد وحشنى .. انته فين من زمان ... 13 سنه ياه ... تعالى ..مش معقول انا مش مصدقه عنيه وسحبتنى خلفها من يدى الى خارج المول لنقترب من سيارة فارهه .. وتركب واجلس بجوارها وتقود السيارة وهى لا تتوقف عن الكلام ... وانا مذهول من المفاجأة ... واعود بذاكرتى الى الوراء .. يوم ان كنا على السطوح وكانت هى تبكى وتنساب الدموع من عينيها وانا احاول ان اهدئها واواسيها .. كانت تبكى وتتشبث بى وتحاول ان تواسينى لاننى كنت قد ذهبت الى اهلها محاولا ان اطلب يدها للزواج ولكن امها رفضتنى وقالت انها سوف تتزوج من عريس غنى جدا صاحب مجموعة الشركات .. خرجت من عندهم حزين لالتقى بها على السطوح .. وانا حزين ومجروح من رفضهم لى لقلة امكانياتى المادية .
وضممتها الى صدرى ووضعت يدى على ظهرها .. لاشعر بصدرها النافر لصق صدرى ... ويحتك قضيبى باسفل بطنها ويعلن عن وجودة .. لتبتسم هى وتقول لى ايه ده الجامد ده .. وتلمسه بيديها .. وتقول ده جامد اوى .. واقترب انا اكثر واطبع قبلة على خدها .. وامرر شفتاى على وجهها وتتلاقى شفاهنا فى قبلة محمومه ... واشرب من رحيق ثغرها وارتوى ..واسحبها من يدها الى اقصى مكان بالسطوح بحجرة الغسيل وبسرعة اتجرد من ملابسى واجردها من ملابسها واقف امامها عاريا وتنظر هى الى قضيبى وفمها مشدوه وتقول ده كبير قوى ها يروح فين ده .... ده ممكن يعورنى ... انا خايفة منه .. واقترب منها واضمها الى صدرى ليحتك قضيبى بعانتها وترتعش هى من النشوة .. وامرر يدى على صدرها وامسك بحلمتها وافركها بين اصبعى ..لتتأوه وتصدر منها آهه تذيب الحجر ... ويشتد انتصاب قضيبى ويدخل بين فخديها ..ويستقر على باب كسها .. ويداعب زنبورها ... فتمد يدها وتحسس عليه وتدعكه فى اشفارها وزنبورها ... المنتصب ... وتبلله من ماء شهوتها الذى ينساب من بين اشفارها بكمية كبيرة وتوحوح .. وترتعش من جديد وامد يدى وارفع رجلها الشمال وامرر قضيبى وابلله واحاول ادخال راسه بين اشفارها لتضغط هى على ضهرى وترفع اردافها وتحاول ادخاله الى اعملق كسها .. ولكنى ابتعد بسرعة خوفا من ان افقدها بكارتها .. فتتشبث بى وتقول ارجوك دخله بسرعة .. عاوزاه .. حطه فيه .. اخرقنى .. نيكنى ... بحبك وعاوزاه فيه .. ريحنى ... ارحمنى ..لم استطع ان اتمالك نفسى واندفعت بجنون لادخل قضيبى داخل اعماق كسها البكر ..لافض بكارتها واقذف حليبى داخلها وتتشبث بى اكثر وترتعش وترتجف فى حركات سريعة وتتمسك بى وتنشب اظافرها فى ظهرى .. وتمنعنى من ان اخرجه منها ..وتتاوه وتغنج ... .وتمر لحظات قبل ان اخرجه منها وهو ملطخ ببقع من دماء بكارتها وبقايا حليبى وعسلها .. قالت بعد ان ارتدينا ملابسنا .. انا مش ندمانه ولا زعلانه .. وقبلتنى .. انا بحبك ..
انتى ها تعملى ايه بعد كده
ولا حاجه ها احبك اكتر
قصدى لما تيجى تتجوزى
انت مش عارف ان فيه دكاترة بتعمل عملية بترجع كل حاجه زى ما كانت
ايوه عارف
طب خلاص ..
بس قصدى
يووووه خلاص بقى خلينا فى اللى احنا فيه تعالى .. وسحب يدى لنعود من جديد للحجرة وتضمنى اليها وتمد يدها لتمسك قضيبى من خلف الملابس وتدعك فيه لينتصب من جديد بين اناملها معلنا عن رغبته فى اقتحام مهبلها .. فتنزل على ركبتيها وتفك ازرار البنطلون وتخرج قضيبى من مكمنه وتفركه بيدها وتضعه فى فمها وتتذوقه .. وتقول له تخاطبه بحبك يا خارقنى بحبك يا احلى زب فى الدنيا ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق