الجمعة، 13 يناير 2012

ميدو

اولا انا ميدو من مصر واعمل بجدة محاسب ببنك ولست متزوج كنت اكل يوم اذهب لعملى بالبنك وارجع بالبيت اجلس بمفردى اقرأ في بعض الكتب بصراحة كنت قد كرست حياتى للعمل والمذاكرة فقط وكنت اذعب للعمل كل صباح لاجد اصدقائي يتكلمون عن السكس والجنس واشياء اخرى مع العلم ما فكرت فى يوم فى هذا الموضوع ولكن فى يوم من الايام انا اسكن فى شقة وامامى فتاه كانت تنظر لى نظرات اعجاب وانا كنت اراها ولكن هى ما كانت تعرف انى اراها وكنت اجلس بالمنزل افكر فى نظراتها لى وفى يوم سمعت صوت همس امام الباب عندى افتكرت قطة على الباب فنظرت من العين السحرية وجتها بجانب الباب فتحت بسرعة وجتها امامى بصراحة وجهى احمر احمرارا غريب ما اعرف سببه وهى كذلك قلت لها فى حاجة حصلت قالت لا اقفل بسرعه اقفل بسرعه ودخلت شقتى وقفلت الباب اول شيء قلته لها ماذا حدث قالت لى انا اسفة ممكن نجلس قلت لها اوك جلسنا على الكنبة وقالت انا منذ سنة تقريبا وانا معجبة بيك ونفسي اتقرب منك واعرفك اكتر قولت لها انا ما كنت واخد بالى منك انا كنت اذهب لعملى وارجع من عملى اقرأ فى الكتب واشاهد التلفاز وانام قالت انا اعرف جيدا كل هذا قلت لها تعرفى من وين تعرفى هذا قالت انا كنت اشاهدك من شباك الصالة واشاهد كل افعالك وكان نفسي تنكنى انا بصراحة ما صدقت الكلام وفى نفس الوقت كان بداخلى طاقة رهيبة من الكلام اللى باسمعه من اصدقائى بالعمل واشاهده على النت ولكن لا اجربة مع احد المهم قلت لها انتى تسكنى مع من قالت مع زوجى ولكن زوجى ببيروت ويسافر للعمل وياتى كل 15 يوم وانا تعبانة كتير وبدون اى مؤشرات وجدت يدى تذهب على شعرها وتملس عليه بدون ما ادرى وضمتها على صدرى واخذت اقبل شفايفها برفق واعض عليهم وهة تعض على شفايفى كتير وادخل لسانى بفمها وهى كذلك وانزل اقبل رقبتها ويدى تنزل وتخرج نهودها وتعصرهم ووقفت انا من على الكنبة ووقفت معى وخلعت ملابسى كلها وخلعت لها ملابسها واخذت امص نهودها بفمى وامص حلمة نهودها اليمنى وحلمة نهودها اليسرى واعض فيهم بكل حنيه وهى ممسكه بزبى وتفركة بيدها زبي بدا يقف وظهرت عروقه وقالت وااااو كم طوله قول لا اعرف وكان على المكتب مسطرة وادوات كتابة فقالت لازم اقيسه لك قلت لها ليه يعنى قالت ما ادرى لم ارى زب بهذا الطول واخذت المسطرة ووضعتها على زبي ووجدت طولة 21.5 سم قالت انا زوجى 18 سم وكنت معجبة بطوله كتير ونزلت تمص زبي اول مرة فى حياتى احس بهذة المتعه واحس بدفء الفم والزب بداخله واخذت تمص تمص وانا مستمتع كتير حتى وصل زبي بحلقها من الداخل ادخلته كله كله بفمها وانا جسمى كله نار نار نار ووقفت هى ونامت على الكنبة واخذت انا اقبل بطنها والحسها بلسانى وانزل انزل انزل الى كسها به بعض الشعر اخذت اقبله والحش بعض شعر كسها ولسانى بدا يدخل بين شفران كسها وهى تقول اكتر حبيبي اكتر واشد شفرات كسها بشفايفى وافتحهم بلسانى ولسانى يغوص ويغوص بداخل كسها انزلت ريقى بداخل كسها واخذت الحس ريقى كله من كسها كانت رائحة كسها حلوة كتير قالت انا اضع كريم معضر على كسي لزوجى لانى احب ان يلحس كسي وما كان يوافق على ذلك كان ينيكنى فقط من غير ما يداعبنى وجدت نفسي اقلبها على وجهها واقبل طيزها وادخل لسانى بطيزها حتى وصلت الى خرم طيزها من الداخل وهى تصرخ بهدوء اكتر حبيبي كنت غايب وين عنى احب ذلك احب زلك انزلت ريقى بطيزها واخذت الحس ريقى من طيزها وصرخت فى نكنى ميدو نكنى ميدو بصراحة انا كنت تعبت جدا وادخلت زبى بطيزها واخذت انيكها وهى تتالم من زبي وخذب واحدة واحدة ادخلة واخرجة من طيزها حتى فتحت خرم طيزها مع زبى واخذى بسرعة بسرعه يدخل ويخرج زبي من طيزها وهى ترد بسرعه حبيبي اسرع حبيبي وانا اسرع اسرع اسرع بسرعه بسرعه وخرجت زبى من خرم طيزها وانزلت ريقى بى خرمها المفتوح كله واستدارت هى لي وفتحت كسها بيدى وادخلت زبي بكسها وبدا يدخل فى كسها واحدة واحدة اكتر اكتر اكتر اسرع زبي كله بداخلها بيوضى لامست كسها بمعنا ان زبى بقل طوله بداخلها وهى تقول وينك وينك كنت غايب المهم ماقدرت اقاوم قاربت ان انزل لبنى فقلت لها وين بسرعه قولى وين عوزاهم حبيبي قالت بفمى بفمى اخرجت زبى من كسها وانزلتهم بفمها وهى تصرخ بحنيه نااااااااااااااار لبنك نااااااااار حبيبي واخذت لبنى بفمها وشربته كله ونمت انا على الارض وهى نامت على صدرى وانا ادلك على راسها وهى تمص حلمة نهودى حتى ارتاحت هى فقلت لها اجلسي على بطنى وادخلى زبى بكسك فقالت انت ما تعبت قلت لا حبيبي انتى ممتعه جدا حبيبي وجلست على زبي وادخلته بكسها كل هذا وانا نائم على الارض وهى تطلع وتنزل وزبي بكسها وانا ممسك بنهودها لانها كانت تهتز بسرع فقلت لها لفى ذراعك حول عنقى واخذن اقوم بها وهى على زبي فقلت لها لفى رجلك حول وسطى ووقفت وانا احملها على زبي والف بها الطالة كلها وهى مستمتعه وانا كذلك وانزلتها على الكنبة بالصاله واخرجت زبي من كسها واخذي ادلك لها ظهرها من اول كتفها حتى نزلت على رجلها وادلك جسمها كله فقامت واخذت تمص زبي بقوة بقوة بقوة وقالت انزلهم بفمة يلا يلا وانا استجيب فعلا لها متعه ما حستها من قبل وفعلا وجت زبي ينزل لبنى بفمها تانى وهى مستمتعه وانا كذلك واخذت تلبس ملابسها وقالت انا امشي الان لان ام زوجى تاتى الان لكى تنام معى وانا اجيلك تانى انا لن اتركك تانى لوحدك حبيبي ماذا افعل ياريت احد يرد على ويقول لى ماذا افعل لو اتت تانى هل افتح الباب ام لا
عمري حيث كان لنا جاره جمبله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجه ولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتها في منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات و عندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبي ولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليها واستمر الوضع على هدا لمه طويله حيث أصبحت عاشق هده السيده ولكن هي كانت في منتصف الثلاثين من العمر و أنا في ارابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجع في مخيلتي الا ما شفته من مفاتنها في دالك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين في الدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنت أبلل ملآبس من شدت القدف واستمريت على هدا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشر وخلال هده الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض ألأحيان تطلب مني الدهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانت دائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالم طيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي ولكن زبي كان يحكي لها الحكايه فهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت دالك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بل كانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهدا , وفي يوم من ألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت في البيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندما دهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جدا وعندما استدارت لتستعجل أولاها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرق وأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولاد فقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعود رأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندها أخدت ألأولد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميص النوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلح الأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرأيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيء وكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تناديني وعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جدا حيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحمام وعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء دالك سقطت المنشفه عنها وأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريه أمامي وصدرها الجميل وكسها المحلوق والخالي من الشعر تماما أمامي , ولكن قمت بتغطيت جسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظات تنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويله من فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت زبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسها وعندما ارت أن أقدف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنام على بطنها ويال الهول هده الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماما أمامي فوضعت يدي بين فخديها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجها وجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدت تفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحت الشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي مادا تفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا و فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندما أحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامت هي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثم أدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجه من طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخدنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت دالك لكي أنيكها وقالت لي انها أرادت هدا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائما ومن هنا بدأت علا قتنا تنموا فلمده طويله كنت أنيكها يومين وأصبحت تعشق نيك الطيز وتطلبه منى دائما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق