السبت، 21 يناير 2012

مع سهير كمان وكمان

كنت قد حكيت لكم عن قصتى مع جارتى الحبيبة سهير ، وكيف تغير حالها كثيراً ، وتعامل زوجها عادل بكل احاسيس جنسية ، وبلغت إلى حد أنها حملت منه وانجبت أمير . وكانت تسميتها لإبنها على إسمى  تعبيرا عن مكانتى عندها ،ودورى معها فى الخروج من الحالة التى كانت فيها ، هكذا كنت أظن ،ولكننى أكتشفت بعد ذلك أن تسمية إبنها بإسمى ،كان يعنى أننى مازلت أشغل تفكيرها ومشاعرها . فبعد مدة من الزمان ــ ونحن على إتصال دائم كأصدقاء ونتبادل الأخبار خاصة تجاه زوجها عادل وإبنها أميرــ إتصلت بى سهير تليفونياً وكان فى المساء حوالى الساعة الثامنة ودار هذا الحوار. سهير : مساء الخير يا ميرو أنا : أهلا يا سوسو ، أزيك قالت : الحمدلله قلت : أزى ميرو الصغير والأستاذ عادل قالت : كويسين ، عادل سافر النهارده الى عمله قلت : راح يغيب كتير قالت : عشرة أيام قلت : معك ميرو الصغير قالت : وأنت كمان يا ميرو الكبير قلت :وأنا كمان قالت : طبعاً يا حبيبى أنت نسيتنى ولا أيه. بزمتك يا ميرو ما وحشتكش . قلت : طبعاً وحشتينى ، ولعلمك أنا ما نسيتك ، وتملى فى فكرى لأنك فى قلبى . قالت : أنت وحشتينى قوى قوى ، راح أموت عليك ، وتملى افكر فيك وأشتاق اليك ، وكل لما أنادى على ميرو الصغير ، أشعر أننى أنادى عليك قلت : نفس الشعور أنت وحشتينى موت ،وشاعر بوحدة خصوصاً أن مها مسافرة من مدة قالت : صحيح أزى مها وحشتنى البنت دى كمان قوى قلت : هى كويسة ،وستأتى قريباً قالت : أنت بتعمل أيه دلوقتى قلت : أبدا أنا قاعد على الكومبيوتر أعمل شوية شغل قالت : طيب ما تيجى عندى شوية قلت : دلوقتى قالت : ايوه أنا لوحدى وميرو الصغير نائم ، وبصراحة أنا أتصلت بك علشان تيجى شوية عندى ، أنت وحشنى قلت : حاضر سأحضر يا حبيبتى اليك قالت : مستنياك يا حبيبى بعد هذه المكالمة التليفونية شعرت بالفرح وكدت أرقص ، وشعرت أن الأيام والشهور التى مضت كأنها بالأمس . وشعرت بالفرح أكثر لأننى وجدت سهير مازالت تشعر نحوى بالإشتياق ، وأنها تريدنى .... قمت سريعاً ولبست ملابسى ، وذهبت إلي سهير وطرقت جرس باب شقتها المجاورة لى ، ففتحت لى وهى تقول لى:" أدخل يا ميرو أخيراً أنت عندى" ... وأخذنا بعض بالأحضان القوية والقبلات الحارة . كانت سهير ترتدى فستاناًً أبيضاً بسيطاًوواسعاً وخفيفاً ،ولاحظت أنها لا ترتدى تحته شيئاً لا السوتيانة ولا الكلوت أيضاً، لأنى لم أرى أية علامات لهما تحت الفستان ، ولأن بروز حلمتيها باين . وكان شعرها يتدلى على كتفها ، فكانت فى غاية الجمال والأنبهار والسحر الذى يشعرك بالإنجذاب نحوها سريعاً . دخلنا الى حجرة الإستقبال وهى ممسكة بى ، وجلسنا بجوار بعض ،وأخذنا نتبادل القبلات بكل حرارة وإشتياق جارف ... وكنت أشعر بقبلاتها المتعطشة ، وأشعر برغبتها الجارفة ، كانت القبلات حامية جداً، كأننا لم نلتقى من قبل أو لم نتذوق حلاوة القبلات من قبل .ثم بادرتنى سهير وهى تقبلنى قالت : وحشتنى يا ميرو ، مشتاقة اليك قوى قلت : وانت كمان وحشتينى موت ، بحبك يا سوسو قالت : وأنا كمان بحبك موت .. خذنى فى حضنك ، ضمنى اليك قوى فأخذتها فى حضنى وأنا أقبلها بشدة وبكل مشاعرى الفياضة بحبها ، وهى أيضاً كانت غارقة فى حضنى وتحك صدرها فى صدرى ، بينما تضع يديها على فخذى لتقترب من زوبرى ... ثم همست فى أذنى وقالت : وحشتينى ووحشت حبايبك قلت : وانا مشتاق اليهم قوى وحشونى جدا قالت : وهم كمان مشتاقين اليك قوى ثم قامت ووقفت أمامى ، وبدأت تخلع الفستان رويداً رويداً ، وتنزله من على كتفها ، ثم من على صدرها لتظهر بزازها الجميلة ، ثم من على بطنها الى مقعدها ، ثم أنزلته من رجليها ، ليظهر جمال كسها الناصع البياض الذى بدون الشعر .وهكذا صارت سهير عارية تماما ، ومدت يدها لى قائلاً: حبيبى تعالى الىّ ، تعالى فى حضنى ...فقمت نحوها لأحضنها ، وأقبل فمها وصدرها وبزازها وحلمتها ثم نزلت أقبل بطنها وصرتها ،ومنهما الى عانتها وكسها وفخذيها . وكانت هى تتأوه وتقول فى همس اه اه اه اه وحشتنى اه اه بحبك اه اه اه اه كمان يا ميرو يا حبيبى ... وكنت اركز قبلاتى على كسها والشفران بتوعها وعلى بظرها . ثم رفعتنى بيدها واخذت تخلع ملابسى بنفسها وهى هائمة وحالمة وتقول : مشتاقة اليك يا حبيبى ، بحبك وأرغبك يا ميرو .... وفى لحظة كنت عارياً تماما مثلها ،وأمسكت بزوبرى واخذت تفركه ، ثم نزلت وبدأت تمصه بلهفة بينما أنا أمسك بزازها وأدعك فى حلمتها، ثم رفعتها وأخذتها فى أحضانى وذهبت بها الى الكنبة ، وجعلتها على ظهرها وأنا فوقها ،وكنا نقبل بعض بكل شوق ولهفة وكان لسانى يلتقى مع لسانها . ثم قلت لها : بحبك ومشتاق اليك قوى وأريدك يا حبيبتى قالت : مش قدى يا ميرو . نيكنى يا حبيبى ، كسى مشتاق اليك قلت : وأنا كمان مشتاق موت لكسك حبيبى وحبيب زوبرى أفتحى رجليك قوى ثم أدخلت رأس زوبرى فى كسها ،وبدأت أدفعه بداخلها ، وكانت هى تساعدنى بدفع كسها نحوى ، وما إلا ثوانى وأصبح زوبرى كله فى داخل كسها لأنه كان هائجاً ومبلولاً ، وأخذت أحركه بقوة وأنا أقول لها: بحبك يا سوسو ، وحشتينى قوى قوى .. وهى أيضاً تتأوه وتقول : اه أه يا ميرو وحشتنى جداً ، وحشتنى يا مضروب اه اه.. وكنت أزيد من حركة زوبرى داخل كسها ، وفى نفس الوقت كنت أمص حلمة بزازها المنتفخة بشدة وهى تقول لى ، كمان يا حبيبى ، قوى يا ميرو ، قطعنى ، وحشنى نيكك ، اه اه اه اه بحبك يا ميرو..... وكنت أشعر بهياج كسها مع هياج زوبرى الذى بدا عليه رغبة قذف المنى ،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق