السبت، 21 يناير 2012

المتعة الحقيقية

انا اسمى محمد من مصر اعيش فى اسرة متوسطة الى حد ما ولكن كانت طموحاتى بلا حدود.. وعندما اخذت شهادة الثانوية العامة قررت ارتياد الجامعة وكنت قد نجحت بتقدير %92 ولذلك قررت دخول كلية الهندسة وكنت متفوقا فى الدراسة بتفوق فى جميع المراحل الى ان تخرجت من الجامعة وبعد تخرجى من الجامعة قررت طرق جميع الطرق لشغل اعلى المناصب دون اللجوء الى التسلسل الوظيفى ولهذا فقد قررت سلك الطرق الملتويه وغير الملتوية للوصول الى الهدف المنشود فى اسرع وقت ممكن وفى كل تلك الفتره وفى ظل بحثى الدائم كنت قد تعرفت على اسراء واسمحوا لى ان اقوم بوصف تلخيصى لاسراء التى لم ارى لها مثيل حتى الان وانا فى مقتبل الخامسة والعشرين فاسراء تمثل بالنسبة لى هى الفتاة العصرية المودرن التى هى بمثابة الحلم الذى يراود جميع الشباب الذين يحلمون بفتاة الاحلام كانت اسراء طولها 170سم وكان وزنها حوالى 50كجم ولكن لها قوام ممشوق يسيل لعاب اى انسان وكانت لها مؤخره غاية الروعة واعتقد ان اول شىء جذبنى لاسراء هى مؤخرتها فضلا عن نهديها التى لطالما تخيلتهم. كانت اسراء زميلتى منذ الجامعة وكانت لى محاولات عديدة معها لاجتذابها ناحية الجنس ولكنها كانت تتمنع وهذا ما زاد اصرارى على نيكها وبعد محاولات عديدة اثناء الجامعة لم يتسنى لى حتى لمس مؤخرتها التى لطالما قد حلمت بها الى ان جاءت اللحظة الفارقة فى حياتى عندما لمست نهديها عن طريق الصدفة وهنا احسست بانها قد تغيرت180درجة فقد احسست بالشبق والشهوة فى عينيها وهو ما زاد من جراتى وامطرتها بجميع انواع الكلام المعسول الذى كنت اعرفة والذى تم تاليفة فى لحظتها وامتدت يدى ولاول مره فى حياتى الى نهديها الجملان وامسكتها من يدها وسحبتها وسارت هى ورائى الى الحمامات الرجالى التى لم اجد بها احد فى تلك اللحظة ودخلنا الى الحمام واغلقناه جيدا من الداخل حتى نصبح على حريتنا وكانت ترتدى بادى وميكرو جيب قصير وتحتة بنطلون استرتش وعندما اصبحنا فى الداخل كانت تراودنى كثير من الامانى والتخيلات عن ممارسة الجنس من خلال مشاهدتى للافلام السكس التى قد ادمنتها وافرغت حليب زبى العديد من المرات لسنوات كثيرة حتى ادمنت العادة السريه ولذلك قررت تطبيق ما شاهدتة عمليا وهنا امسكت بيد اسراء وجذبتها نحوى واطبقت شفتى على شفتيها واصبحت امتص العسل والرحيق الجميل من فمها لمدة لا تقل عن 5دقائق وفى خلال تلك الفترة وانا اتحسس نهديها ثم انتقلت بنظرى الى الميكروجيب خاصتها وبدات فى نزع ملابسها قطعة قطعة وكل ذلك وهى تعيش فى عالم اخر وعندما انتهيت من نزع ملابسها وجدت ما لم اراه من قبل اجمل نهدين وفى الاسفل اجمل كسكوس مغطى ببعض الشعر الخفيف الذى تمت حلاقته بعناية شديدة وهنا شعرت بيد تلامس قميصى وتحاول نزعة انها اسراء قد نجحت فى نزع جميع ملابسى الا الشورت الذى قمت انا بنزعة وكان غضنفر فى اشد حالاته التى لم اعلمها فى حياتى كلها وبعد ذلك ارتميت فى حضن اسراء اقبل نهديها واطبع القبلات الساخنة على شفتيها ونزلت بفمى الى كسها لحسا ومصا الى ان تذوقت اجما ماء من كسها من رعشتها الاولى ثم بعد ذلك نزلت هى بدورها الى زبى تلحسة مرارا وتكرارا الى ان قذفت بفمها ورغم ذلك لم تتركه من فمها واخذت تلحسة امثر الى ان اشتد مرة اخى وهنا سمعت صوت اسراء ولاول مرة تقول لى جاء دورك وهنا طرحتها ارضا ورفعت قدميها على كتفى ووضعت مشارف زبى على كسها وهى تتاوه وتقول بسرعة ياحبيبى لم اعد استحمل مهنا ادخلت زبى تريجيا فى كسها ثم تتابعت دفعات زبى داخل كسها ورغم الدم الغزير الذى خرج من كسها لم يشفع لها ومرت حوالى 15دقيقة استمتع فيها بنيك اسراى بمختلف الوضعيات حتى قذفت بداخلها وارتميت بعدها فى احضانها اقبل نهديها وشفتيها حتى تقلص زبى داخل كسها وبعدها قمت من عليها وارتدينا ملابسنا وذهب كل منا الى بيته ومن ساعتها وتعددت اللقاءات حتى حملت منى واخبرتنى بذلك ورغم اننى طموح وهذه الزيجة سوف تحرمنى من الزواج من واحدة ميسورة والصعود على كتفها الا اننى تزوجتها لاننى لست بندل لاتبرا من

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق