السبت، 21 يناير 2012

لم اقصد ولكن

 أنا أحمد سعيد من القاهرة عمري 50 عاما توفت زوجتي منذ 5 سنوات كنت خلالها حافظا علي عهدي وحبي لها ولم امارس الجنس طيلة هذه السنوات الخمس وانهمكت في عملي الخاص الذي اديره حتي اصبحت من أكبر أثرياء البلد واصبحت شركتي كبيرة جدا نتيجة مجهودي الغير العادي الذي كنت ابذله في عملي كنت كما قلت قد نسيت الجنس تماما ولم امارسه ناسيا او متناسيا لا أعرف؟ المهم دخلت علي موقعكم الجميل الذي حرك داخلي المشاعر والرغبة الجنسية من قصص اصدقاء الموقع وبدأت افكر في ممارسة الجنس وبالفعل بدأت مع عزيزة موظفة تعمل في شركتي وقد فكرت فيها لانها من البنات التي تشعر انها تريد ان تتناك فهي دائما هائجة تنظر الي زبر اي رجل تتكلم معه من خلف بنطلونه لتحديد حجمه وتخيله وقد شعرت بهذا منذ فترة وكنت لم اعرهذا اي اهتمام المهم بدأت معها عندما استدعيتها الي مكتبي لمراجعة بعض الأعمال وتعمدت ان اجلسها علي المكتب وانا اقف امامها لتري زبري من خلف البنطلون بعد ان لعبت فيه قبل دخولها فكان مكورا بشكل جميل داخل البنطلون وبدأت تنظر اليه وهي شبه مبتسمه بل وتعمدت ان اقف خلفها وهي تحضر بعض الاوراق من المكتبة فكانت طيظها مكورة للخلف وحكيت زبري في طيظها وتظاهرت بالاعتذار لكنها ضحكت واحمر وجهها واستأذنت وخرجت وخرجت أنا ورائها وكانت تجلس علي مكتبها وانا اتي من خلفها لاجدها تضع يدها علي كسها من فوق بنطلونها وتدعك فيه وهي في دنيا تانيه تماما فنزلت بشفتي علي رقبتها وبدأت اقبلها وانتفضت منزعجة لم ادع الفرصة تمر دون ان استفيد من نشوتها وبدأت اقبل رقبتها وخديها وشفتيها وهي تتمنع بصوت اقرب الي الغنج ولكني شعرت بحليبي يقذف بسرعة غريبة احست هي بهم من خلال بقعه علي البنطلون وشعرت انها هي الاخري تنزل عسل كسها داخل بنطلونها وتركتها ودخلت مكتبي ولكني كنت متضايق جدا لان هذا ليس حالي منذ خمس سنوات فقد كنت انيك زوجتي اكثر من ساعة دون ان يفتر زبري عن انتصابه .. ثم قرأت عن بعض الاطباء المتخصصون في هذا فاتصلت بالفعل وذهبت للاستشارة وحدد لي الطبيب المعالج الاسباب ومنها النفسي ومنها العضوي نتيجة مرض السكر المهم بدأت العلاج وشعرت ببعض التحسن وبدأت اتقرب من عزيزة وطلبت منها ان تزورني في بيتي ولكنها رفضت لانها مازلت بكرا وان كنت اريدها فليكن بالزواج ليس إلا ... فطرحت فكرة نيكها جانبا وبدأت اخرج للبحث عن شرموطة من شراميط الشارع فلم اجد ضالتي في اول ثلاثة ايام بل بالعكس وانا اقف بسيارتي الفارهة امام احد اكشاك السجائر لشراء سجائر وعدت الي السيارة وبدأت في اشعال سيجارة فسمعت طرق علي زجاج السيارة ونظرت فوجدت شرموطة رائعة الجمال والجسم فتحت لها الباب فنظرت لي وهي تقول طريقك فين ياعسل نظرت اليها مبتسما وانا اقول طريقي طريقك يامزة ضحكت بصوت وقالت طيب ايه نظامك قلت لها زي ما انتي عايزة ؟ غمزت بعينها وقالت طيب عندك والا عندي قلت لها لا عندي احسن لانه امان يعني ضحكت وقالت بس انا باخد 500 جنية ومقدما كمان وافقتها واعطيتها 600 جنية فابتمست وقالت انا قلت لك 500 بس ضحكت وانا اقول لها عشان تبسطيني اكثر واكثر فضحكت وقالت طيب ياللا بينا .. وعندما دخلنا الي الشقة كنت متهيجا جدا فسارعت الي احتضانها وتقبليها بنهم وانا اخلع عنها ملابسها وهي تهدي من روعي وتقول انت مستعجل ليه بس واحدة واحدة انا حاطير وخلعنا ملابسنا كلها وبدأت الحس لها في حلمات بزها واعض فيهما وبدأت انزل الي اسفل حتي وصلت الي شفتي كسها وبدأت الحس فيهما وامصهما فتهيجت لدرجة كبيرة وبدأت تلهث وتعنج لان عسل كسها بدأ في النزول امسكت بزبري وبدأت تلحس فيه بنهم شديد ولكن بدأ حليبي يقذف بسرعة غريبة بل وايضا بدأ زبري يهدأ حتي اصبح في شكل غير منتصب وعرفت ان هناك فرق كبير بين الرغبة والقدرة الجنسية فحزنت وهممت بارتداء ملابسي وهي تنظر لي وتقول اه عشان كدة اديتني 600 جنية مش 500 لانك بتخلص سريع سريع فنظرت لها وان متضايق فامرتها ان تقوم بارتداء ملابسها والانصراف مباشرة فمصمصت شفايفها وهي تقول ايه ياختي ده وانا مالي هو انا اللي قلت لك تجيبهم علي طول اديني ماشية اهه وبالفعل انصرفت وذهبت الي درج المكتب واخرجت الادوية الخاصة بالجنس والقيت بها من نافذة البيت وانا اقول لنفسي مفيش فايدة للاسف .. ورجعت مرة ثانية الي عملي القي فيه كل همي وعجزي عن مزاولة الجنس حتي اتصل بي رشاد ابن شقيقة زوجتي يخبرني ان تهاني اخته سوف تتزوج يوم الجمعة القادم وسوف يتم عقد قرانها يوم الخميس وبالفعل ذهبت الي مكان عقد القران وبعد الانتهاء من مراسمه اصطحبت تهاني وعريسها ورشاد الي سهرة في نايت كلاب وبعد انتهاء السهرة اوصلت عريسها الي بيته علي وعد باللقاء غدا وانصرفت مع رشاد وتهاني ولكن في منتصف الطريق حدث عطل بالسيارة فاقترح رشاد ان يستعين بميكانيكي صديقه للاصلاح علي ان اعود انا وتهاني الي البيت وبالفعل استقلينا تاكسي معا وانا جالس الي جوارها نظرت الي بزها وساقها فانفجرت داخلي نشوة عارمة فتصنعت انني احضرت هدية لتهاني بمناسبة زواجها ولكنني نسيتها في البيت واقترحت عليها ان نذهب اولا الي بيتي لاحضار الهدية ثم نعود الي بيتها فوافقت علي الفور ... وعندما دخلنا الي شقتي تصنعت الحزن وانا انظر الي صورة زوجتي الراحلة وانا اعرف ان تهاني عاطفية جدا وسوف تتأثر وما توقعته حدث فاخذتني تهاني في حضنها تخفف عني وانا اتحسس بزها وخصرها واقبل رقبتها حتي اغمضت عينيها وبدأت في التأؤه والغنج فالقيت بها علي السرير وبدأت اقبلها واضع يدي عند كسها ادعك فيه برقة حتي ذهبت في دنيا تانية وخلعت عنها لباسها وبدأت الحس في كسها وهي تتأؤه : اه اه بحبك الحس في كسي ثم استيقظت فجاة وهي تبعدني عنها وتقول لا بلاش انا حاتجوز بكرة بلاش تنيكني ارجوك ولم اسمع لها بل بدأت اخرج زبري وما هي الا دقائق حتي انتصب واصبح مثل الماسورة الحديد من شدته وانتصابه وكبر حجمه ووضعته بن فخذيها وهي مازالت تحاول منعي ولكن ما هي الا دقائق حتي فتحت ساقيها علي مصرعهم وعندما لمست رأس زبري عسل كسها المندفع منه لم اشعر الا وزبري يغوص داخل غياهيب كسها فصرخت صرخة عالية ثم استكانت فرفعت ساقيها علي كتفي ودخلت بهذا الزبر المنتفخ المتصلب وبدأت نيك فيها وهي مستمتعه وانا ايضا لمدة ساعة ونصف وانا انيك فيها فكنت اخرجة من كسها مغرق بدماء عذريتها وارشقه في طيظها فصرخت في بادئ الامر ثم استكانت مرة ثانية وبدأت انيك كسها شوية وطيزها شوية حتي شعرت بعد ساعتين تقريبا بحليبي يتحرك في زبري فاخرجة وبدأت القي حمم حليب زبري في فمها وهي ترفض ولكني كنت قد القيت بكل حليبي في فمها ثم انسحبت وبدأت هي في ترجيع كل ما في جوفها وبعدت عنها وبدأت افكر فيما يحدث عندما كنت انيك عاهرة لم استطيع ان انيكها ولم يكن هناك مشكلة ان نكتها وعندما انيك بنت عذراء افض بكارتها بنفس الزبر الذي رفض ان ينيك الشرموطة ... صدقوني لم اقصد ولكن هكذا الحياة تحرمنا مما نتمناه وتعطينا مالا.نتمني   


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق