الجمعة، 13 يناير 2012

في شهوة بالغة

في شهوة بالغة 
   إبتسمت خلود وقالت إتفقنا يا أجمل غرام في الكون يا غرامي وعشقى وحبي و... اسكتتها قبلة غرام وتحولت تلك القبلة الى قبلات فابتعدت غرام عن خلود وهي تقول في غنج لن استطيع ان أتحكم في نفسى أكثر من هذا يا حبيبتي ... ولا استطيع مقاومتك أكثر من ذلك إذا ما استمرينا في تلك القبلا ت هيا لنذهب للعشاء إبتسمت خلود وقالت لقد اشتعلت النيران في جسمي منذ أول قبلة .. وأنا أحترق في كل ثانية ولا اريد أن ابتعد عنكِ شوقي إليك يزداد مع كل قبلة ... فإن استطعتي مقاومة قبلاتي ... فأنا لا استطيه حتى مقاومة كلماتكِ مسكت غرام بذراع خلود وتأبطته من جديد وهي تبتسم قائلة بنعومة العشاء أولا ... وأعدك يا حبيبتي إنكِ لن ترين مني بعد ذلك إلا ما يسرك ويرضيكِ دخلت غرام متابطت ذراع خلود إلى غرفة الطعام وجلستا على الطاولة لكن خلود جلست نوعا ما بعيدة عن غرام فقالت غرام حبي أجابتها خلود بدلال نعم يا أميرتي قالت غرام بعذوبة ورقة لماذا أنتِ مبتعدة عني يا حبيبتي ..تعالي هنا أمامي لكي أستمتع بالنظر إلى جمالك العذب قامت خلود من مجلسها وسحبت كرسيا مقابلا لكرسي غرام وأخذتا في تناول طعام العشاء وكل واحدة تلقم الاخرى بيدها وتشرب من كاس عصير الاخرى رفعت غرام رجلها ناحية ساق خلود وأخذت تتلمس ساق خلود باصابع رجليها في نعومة من تحت الطاولة فأبتسمت خلود فارتفعت اصابع رجل غرام واخذت تتلمس افخاذها والاخيرة تبتسم من الاثارة والمتعة وضعت غرام اصابع رجلها على كس خلود وأخذت تحركها بخفة على كسها فاغمضت خلود عينيها وهى تتنهد مممممممممممممممممم....آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. ....امممممممممم كانت غرام تلاحظ حركات خلود وتزيد من حركاتها على كس خلود وخلود تزداد نشوة ومتعة حتى إنها فتحت افخاذها وقربت كسها لاصابع غرام للتترك لها الراحة والحرية المطلقة وهي تلوي رقبتها ببطء شديد وهي تتمتم متأوه واخرجت خلود لسانها واخذت تمسح به شفتها العليا فامتدت يد غرام الى كسها وتحرك شفراته في سرعة واصابع رجلها تلعب في كس خلود أحست خلود بتوقف اصابع غرام عن الملاعبة بكسها ففتحت عيناها لتجد غرام قد نهضت وهي تقول حبيبتي لا استطيع الاحتمال أكثر ... لقد جعلتني أخرج من عقلي ... أنتظركِ في الغرفة بعد خمس دقائق ثم خرجت وهي تقول خمس دقائق فقط ... لا تتأخري كانت خلود تلعن تلك الدقائق الخمس مع كل دقة عقرب من عقرب ثواني ساعة الحائط والوقت يمر ببطء وثقل وشهوتها تبلغ أوجها وما كادت أن تنتهي تلك الدقائق اللعينة حتى صعدت السلالم في سرعة الى غرفة غرام ووقفت أمام باب الغرفة المغلق وهي تلهث توقفت حتى تستجمع أنفاسها ثم طرقت الباب ... أتاها صوت غرام الناعم أدخلي يا ملاكي فتحت خلود باب غرفة غرام كانت الغرفة ذات جو رومانسي تغرق في ظلام دامس تبدده أضواء الشموع واضفت الموسيقى الكلاسكية مزيجا جميلا من الجو الشاعري وغرام مستلقية على السرير وقد خلعت الثوب الذى ترتديه وضوء الشموع ينعكس على جسدها الطري ليجعل من يراها لا يستطيع مقاومة إفتراسه خطت خلود بخطوات متانية ناحية السرير وجلست على طرفه بعدما تجردت من ثوبها وامتدت يدها الى ثدي غرام واخذت تلعب في حلماته باطراف اصابعها بخفه ونعومة ويدها الاخرى تتلمس في اجزاء جسدها من فخذها ولغاية صدرها صعودا ونزولا ثم قالت أين كنتِ عني قبل هذا ؟؟؟ ابتسمت غرام ابتسامة ساحرة واعتدلت من استلقائها وقبلت خلود في جبينها ثم مسكتها من رقبتها وقلبتها على السرير واصبحت غرام فوق خلود وخلود مستلقية على ظهرها وهما تتبادلا القبل بحرارة مليئة بالشبق والشهوة ونزلت غرام بلسانها لحسا لرقبة خلود ويدها تلعب في حلمات ثديها ويدها الاخرى تستكشف كسها في حركات ناعمة وعندما لامست البظر تلوت خلود من الشهوة وهى تصرخ بصوت أخفته نشوتها ومتعتها آآآآآآآآآآآآآآآى آه آه آه آه آه آه آه آآآآآى آه آه آه آه وصلت غرام بلسانها الى ثدى خلود واخذت تلحس ثديها بنعومة دون أن تلمس منطقة الحلمة تلك الدائرة الزهرية الجملية وخلود قد بلغت من نشوتها ما بلغت وتطلب المزيد ولا اردايا احاطت ذراع خلود براس غرام وضغتها ناحية ثديها بقوة فأخذت يد غرام تتحرك بسرعة على بظر خلود فخففت خلود من الضغط على راسها وخلود تتأوه في صوت مكتوم انتقلت غرام الى الثدى الاخر وابعدت يداها عن كس خلود وانتقلت الى افخاذها في منطقة قريبة من الكس واخذت تمسح بنعومة على الافخاذ والكس ولسانها يداعب ثدى خلود ثم التقمت الحلمة وقبلتها قبلة قصيرة وأخذت تداعبها بلسانها وتحرك لسانها عليها وتعضها برفق وخلود تئن وهي تقول آه آه آه آه آه اكثر يا حبيبتي ....... آآآآآآآى كلي لكِ ....آه آه آه آه آه انتقلت غرام الى الثدى الاخر وفعلت به ما فعلت بالاخر حتى احمرت الحلمات من شده المص وفي خط مستقيم من بين النهود الى الكس انهالت غرام تقبيلا حتى وصلت للكس فقبلته قبلة واحدة محمومة ثم ارتدت الى الاعلى حتى وصلت الى فم خلود فقبلت وجنتيها وهمست لها أحبك ِ احبك ِ احبكِ أحبـــــــــــــــــــــــــــــــكِ ثم قبلت شفتاها ووجنتها مرة اخرى وهمست بنفس النعومة أعشقكِ ... اهواكِ .... أموت فيكِ .. أحبــــــــــــــــكِ أحبـــــــــــــــــــــــــــــــكِ وعادت لتقبل شفتاها احاطت ذراع خلود براس غرام والاخرى بظهرها وشفتاهما متلاحمتان وانقلبت بها خلود فاعتدلت خلود جالسة على ركبتيها ورفعت رأسها في سرعة لترجع شعرها الحريري الى الوراء وابتسمت في عذوبة وانحنت في بطء وهجمت في شراسة على نهدي غرام الهبتهم تقبيلا ومصا لم تترك منطقة في صدر غرام الا والهبتها بلسانها وغرام مغمضة العينين من الشهوة وتئن ويدها تتلمس في كسها وادخلت احدى اصابع يدها داخله واخذت تخرجه وتدخله وهى تلهث وتزفر بطريقة مثيرة واخرجت اصبعها من كسها ووضعته داخل فمها ومصته واخرجته وورفعت راس غرام من على ثديها بيدها الاخرى ولمست باصبعها شفتا خلود الورديتين ووضعته بين شفتاها في رفق وبطء فافرجت خلود شفتاها قليلا بحيث سمحت لطرف اصبع غرام بالدخول واصتدم اصبع غرام بلسان خلود فقبلته الاخيرة قبلة بسيطة وادخلته تدريجيا في فمها ولسانها يتحرك حول الاصبع بطريقة دائرية اخرجت غرام اصبعها من فم خلود فانهالت خلود على فمها ومصت لسانها وهى تهمس لها أحبكِ اعبدكِ يا ملاكي ... أعشقكِ بجنون انتِ روحي وكياني ... أحبكِِ وتركت راس غرام واتجهت لكسها ولاول وهلة رأت كس غرام الاحمر اللون الناعم شعرت انها لا تريد تركه ابدا قبلته واخذت تتحسس بلسانها جدارنه وادخلت لسانها اكثر تريد ان تصل الى نهايته وامسكت البظر بشفتيها و اخرجت طرف لسانها تتلمسه ببطء واخذت تلحسه وغرام تتلوى ويدها تمسك بشعر خلود وتدفعها بقوة ناحية كسها واستمرت تاوهاتها فقالت اريد كسكِ ...آه آه آه اعطني كسكِ يا اميرتي تحركت خلود واتخذت وضعية تسعة وستون واصبح كس خلود عند راس غرام وكس غرام عند راس خلود ولسان خلود داخل كس غرام تنيكها بلسانها عندما رأت غرام كس خلود امامها اخذت تلحسه و تعض بظرها بخفة وتدخل لسانها داخله بعنف لم تتحمل خلود فتوقفت عن لحس كس غرام واخذت تشهق وتئن في شهوة بالغة جراء ما فعلته غرام بكسها واخذت كلاتهما تمص وتلحس للاخرى قامت غرام من استلقائها وقابلت خلود وجها لوجها وهما في وضعية الجلوس فرفعت رجلها ووضعتها فوق فخذ خلود ورجلها الاخرى تحت رجل خلود الاخرى ووضعت يدها للخلف واستندت عليها وتحركت للامام حتى تلامس الكسين وقالت افعلي كما افعل يا حبيبتي فعلت خلود كما فعلت غرام وتحركت غرام في لطف بالبداية وتحولت حركتها الى العنف وكلاتهما تصرخان آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه كانت كلاتهما تشعر بحرارة كس الاخرى والذى يشتعل نارا ويبث لهيبه في أجزاء الجسم وغرام وخلود قد بلغتا اوجهما من الشهوة وتدفق عسلهما في آن واحد ابتسمت غرام لخلود واقتربت منها وقبلتها بهدوء وهي تقول انت رائعة يا خلود .... بل اكثر من رائعة ابتسمت خلود لغرام وقالت بل الروعة والاروع أنت يا غرامي قبلتها غرام مرة اخرى وقالت هل من الممكن ان اطلب منك طلبا أجابتها خلود في سرعة بالتاكيد أنت تامرينني ولا تطلبين يا حبيبتي قالت غرام في حنان اريدك أن تبقي معي ... والى الابد ابتسمت خلود واقتربت منها وغابتا في قبلة طويلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق