السبت، 21 يناير 2012

الشخصيه السيكوبيتيه

أقومانا شاب عربي ومعي الجنسيه الهولنديه واعيش حياه جنسيه من الاشباع وكمان الجنس متوفر بدرجه سهله جدا.
حكايتي تبدا الصيف قبل الماضي ببلدي الام حيث كنت اقضي وقت الصيف بمنزل العائله الصيفي في احد المدن الساحليه.
ولاني تركت بلدي من فتره طويله وكان ليس عندي اصدقاء ببلدي كنت اذهب لقضاء اوقاتي لوحدي.
وكانت تسكن ايضا بالشقه المقابله عائله لرجل مهندس كبير عنده بنت وولد الولد يعيش بامريكا والبنت خريجه الجامعه الامريكيه للبد اللي انا فيه.
المهم توطدت علاقتي بالمهندس وزوجته وكانت بنته بنت متعجرفه وشايفه نفسها وعصبيه ولا يستطيع احد ان يرفض لها طلب.
وكنت انا هادئ الطباع بحكم عيشتي باوربا وكانت البنت جميله جدا وكنت انظر لها من تحت الي تحت من غير ما ينظر الي احد.
بس كنت لا تعجبني تصرفاتها من عصبيه وشخط وامر كان الناس عبيد لجمال حضرتها.
وكنت دائما اتحاشاها حتي لا تطول لسانها عليا انا كمان لانه ليس عندها كبير.
وكان معي هناك علي طول الكمبيوتر بتاعي اللب توب الذي فيه كل شئ عني.
وفي احد الايام وجدتها ترسل لي الخادمه وتسالني الحضور لبيتهم استغربت من السؤال وبعد فتره ذهبت لاستطلع الامر فاذا بها تطلب مني تسليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه.
وكان العطل بتاعها بالهوت ميل والميل .
وهي جالسه امامي وتوصلت لحل البرنامج وكمان الدخول علي الهوت ميل بتاعها وكانت في منتهي السعاده وذهبت لاحضار كوب شاي.
ولكن كان عندي فضول فابتدات اقرا الرسائل بتاعتها وابحث في مستنداتها.
واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه وكمان صور ازبار لحبايبها علي الشات فاستغربت من هذه المتعجرفه زو اللسان الطويل فوجدت داخل هذه الشخصيه العصبيه شخصيه جنسيه بحته تتخفي ورا عصبيتها وغرورها.
وفي هذه الاثناء دخلت عليا وفوجئت باني ابحث بالنت بتاعها واني رايت معظم اسرارها وقامت بقفل الكمبيوتر بعصبيه وانا ذهبت الي الشقه بتاعتي
وفي المساء دعاني والدها كالعاده لشرب الشاي معهم وكانت هي معهم وعيناها زائغتان وازناها تسمع كل شئ وكانت عيناها كلما جاءت بعيني تنزل الارض وكانت بالنسبه لي هذه البنت المكسوره اللي انا اكتشفت اسرارها وحقيقتها الشهوانيه العارمه المتخفيه وراء الغرور.

وفي هذه الليله عندما كنت اتهامس مع والدها باي موضوع كانت تتنرفز وكانت منتظره باي وقت حساب والدها عن طريق افشاء اسرارها له عن طريقي ولكني لم افعل واللذي فعلته انني كنت اكلمها فقط بعيني وهي عينيها مكسوره.
وتان يوم اتصلت بي بالهاتف وسالتني انها عاوزه تتكلم معي ولكن ليس بالتليفون فقلت لها اهلا بيكي بشقتي فرفضت فقلت لها هذا طلبي لو تحبي تتكلمي معي.
وقفلت التليفون وكنت انا المسيطر عليها وعلي هذه الشخصيه المتعجرفه المغروره التي انكسرت بالصدفه عن طريق الكمبيوتر؟
وفي صباح اليوم التالي كلمتني بالتليفون وطلبت مني الحضور لها فقلت لها لا تعالي انتي فوافقت.
فانتظرتها وانا في منتهي السعاده ومخي يجيب ويودي ويفكر ماذا افعل كيف استغل هذا الموقف ولا يضيع مني.
فدخلت البيت وهنا جلست امامها لا اتكلم وفقط انظر لعينيها وهي مكسوره وتنزل الارض.
فقالت لي انها ليها حياتها واللي انت شفته ده اسراري الخاصه ولا احب احد ان يعرفها فقلت لها اكيد .
بس لي بعض الاسئله هل مارستي الجنس مع احد من قبل فقالت نعم كنت متزوجه عرفي زميلي بالكليه
وابتدات تتنرفز عليا بطريقه تجعل شخصيتها مهزوزه امامي.
فاذا بي اطلب منها ان تخلع ملابسها فرفضت بالاول.
وبصيت بعينيها وهي تقول انتي عاوز تستغل الموقف فقلت لها لا اننا نفسي اعمل فيكي كل شئ من زمان
فرفضت وحاولت ان تمشي
فاذا بي اقف واضمها للحائط وامسك كسها بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش وصرخت وتاوهت وفي هذه الاثناء وضعت يدي علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه وادعكه بايدي .
وكانت تتاوه بطريقه شهوانيه كنت لا اصدقها واخدتها لاحد الكراسي واخدت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضع يديها علي شعري وتنظر لي وتقول بنفسها ماذا تفعل بيا
وفتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعد لعمل شئ معي.
ونزلت الكيلوت بتاعها لحد افخدها وانظر الي نظافته ورقته ولفتها وكانت طيظها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي امل المغروره تجعلني اعمل بيها كل شئ وكان في قريره نفسي انا اعمل لها جنس باي طرق وباي مكانحتي اكسر عجرفتها و حتي اخد بتار كل الذين هي الامتهم
فوضعت صباعي بكسها وهي واقفه والصباع اليد الاخر عند خرم طيها اتحسسه واحاول انا اعمله حركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيظها للخلف لتتزوق طعم صباعي .
وفي هذه الاثناء طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان وكان بقريره نفسي ان انيكها بخرم طيها الاول لاشبع نزعه الانتقام منها.

فنيمتها علي كنبه بالالون واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها واعطتها زوبري لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته بسهوله وفي اشتياق لفمها.
وتخلصت من كل ملابسها وكن جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي.
ونيمتها علي كوضع الكلب وكانت طيظها بوجي وكان زوبري واقف وراسه حمرا كل ما المس جسمها الراس تكبر
واخدت الراس ووضتهت علي خرم كسها واخد اعمل حركات دائريه وتهي تتوسل ارجوك دخلوا
وكانت الراس كبيره جدا ووضعتها بكسها وكانت تفرز مياهها كنبع يتدفق منه الماء
حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها جت وبسرعه متناهيه
وهي بالوضع ده اخدت اضع صباعي بطيظها وهي تتاوه من الالم حتي احسيت ان خرم طيظها بيوسع وبعد ذلك ادخلت صباعين واخدت اعمل حركات دائريه بالخرم ووضعت بعض م لعابي علي راس زوبري
ووضعت الراس شوي شوي تم اخيرا دفعته للامام وهي تصرخ ارجوك طلعوا طلعوا فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيها من الدخا ناعم جدا وسخن ومولع وضيق
وهي اغمي عليها من الالم واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيظها.
وبعد ما استرحنا طلبت منها لبس ملابسها وان تذهب لمنزلها لاني نلت ما اريد منها فهي لا تستاهل سوي ما قد فعلت بيها لان هذه الشخصيه السيكوبيتيه التي تعيش علي الم الاخرين حتي اقرب الناس اليها لا تتعامل الا بالطريقه دي بس اقلكم سر كان احلي مره نكت بحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق