قصه دمار

وفجأه حوالى الساعة الساعة السادسة دق جرس الباب وقامت اخت رامى مر اسبوع لا حس ولاخبر عن سعيد صديق رامى الجزء الرابع من قصة صديق ميار عاشقة الشواذ السوالب) ) وفتحت باب الشقه واذا بسعيد على الباب ويقول لها بابا موجود فقالت له نعم اتفضل وقال لها رامى هنا قالت نعم قالها اندهيله كل ها الكلام وهو على باب الشقه وجاءت اختى تقول لى الاستاذ سعيد على الباب وقمت متلهفا لرؤياه وسلمت عليه وقال تعالى معى لحد باب العمارة ونزلت معه وفتح شنطة العربه وامسكت بقفص برتقال وقفص بلح وشنطة وقال شيل بقى ياحلو وطلعنا الى الشقه ودخل معى وقام ابى واستقبله استقبال يليق به وقاله ايه الحاجه دى كلها فرد علية وقاله الحاجات دى كلها من عندنا فى الارض وكمان انا وعدتك ان لابد من تكرير الزيارة وقال انا ناسى خد الشنطة دى يارامى بها اسماك مملحة وتحدث مع ابى عن رحلته الى بلدة رشيد وتواعد مع ابى ان الزيارة القادمة لابد من زهاب العائلة معه الى البلد للفسحة وبعد شويه اكلنا مع بعض وشربنا الشاى واستاذن من ابى وهو خارج سلم على وبيده ضغط على يدى عرفت معناها انه ينتظرنى يوم الخميس وجاء ميعادى معه ونزلت من البيت وتقابلت معه وركبنا العربة وفى الطريق وقف وقالى انزل معى نزلت ودخل معرض وقال لى اريد شراء مو بايل لك علشان تكلمنى واكلمك فى اى وقت المهم اشترى المو بايل وقلت له انا اخاف اخد منك علشان البيت قالى لا انا حدهولك امام ابوك متخفش من حاجه واتجهنا الى بيته ودخلنا وقلعنا هدومنا كالعادة وطلع شريط فيديو من الدولاب ووضعه فى الجهاز ولاول مرة اشوف شباب بينيكوا بعض وضع يده حوالين رقبتى وجلسنا نستمتع بالفلم وكل شويه يقول لى تعرف تعمل كده ارد عليه واقول واكتر من كده كمان قالى حشوف وطى على واخذ شفتى وبقى يبوس فيها ويمص لسانى وبلسانه على شفايفى وانا سعيد جداوهيمان وبتمنى اللحظة دى ماتنتهى وبدأيلعب باصابعه فى جسمى ويتحسسه بحنية وانا مستسلم بين يديه ونيمنى وضع 69انا بقيت امص فى زبره وهو يمص فى زبرىويطلع لسان ويلحس خرم طيزى وانا اعمل زى ماهو بيعمل وشويه ينيمنى على بطنى وشويه على ضهرى ويرفع رجلى وانا متجاوب معه حسيت انى سخنت قوى قلتله انا خلاص قربت انزل قالى ماتستعجلش خلينا نتمتع شويه مع بعضوفضل يلحسنى بلسانه من صوابع رجلى حتى وجهى وانا تحت منه مش حاسس بنفسى خالص وبعدين نام على ضهرة ورفع رجله وعاص كريم فى طيزة وعصلى زبرى وبدات ادخل زبرى فيه وهو يقولى دخل كله ودخلته وبدأت رايح جاى بازبرى فى طيزة وهو يتوجع ويتلفظ بالفاظ غريبة وبدات اسرع شويه شويه لحد مافرغت لبنى كله فى طيزة واول ماطلعته راح ماسكه وحطه فى بقه وبقى يمص فيه لحد زبرى مانام وقالى نام انت وجاى انام على ضهرى قالى لا حنام انا على ضهرى وانت تقعد عليه قلتله حتعب قالى متخفش وحده وحده وفعلا نام على ضهرة ولقيت زبرة واقف جامد جدا رحت فاتح رجليه وبدأت اجلس على زبره وحده وحده لحد مادخل وانا اتاوى من التعب واقوله تعبت يقولى استحمل شويه ودخل زبره كله فى طيزى وبقيت ارفع نفسى وانزل على زبره لحد ماحسيت انه حينزل لبنه فى طيزى وشدنى جامد جدا عليه وبدا يكب لبنه فى طيزى وكان سخن جدا بس لما طلعه مردتش امص زبرة تانى زى ماعمل هو وقمنا ودخلنا الحمام زى كل مرى وطلعنا ولبسنا ملا بسنا ونزل وصلنى وزى كل مرة اعطانى فلوس وقالى انت مش لازم اى شىء قلتله لا ووصلنا بالقرب من البيت ونزلت ورجعت الى بيتى واستمرينا على كده لمدة 4 سنوات وتطورت العلاقه الاسريه بيننا وبقى والدى يذهب اليه وهو تاتى لنا واتكلم معه فى اى وقت على الموبايل وكل شىء بى يجيبه ليه من غير مااقله وانا معاه لو بصيت على اى شىء يحس من غير مااقلة ويشتريه ليه وبدات الزيارات بتاعتة لنا تتكلف الكثير