الخميس، 19 يناير 2012

رحلة الاحلام

في الجامعة كنت اجلس في الممرعلى مقعد حديدي و أراقب البنات و هن يتمايلن و أتخايلهن معي و كان هناك زميلة لي فينفس القسم اسمها غيداء.. كانت غيداء ممتلئة القد ذات صدر عارم و خصر نحيل و طيزممتلئة مرفوعة ووجه جميل: عيون عسلية و شعر بني متموج يصل إلى خصرها.. و كان يبدوعليها الغنى بسيارتها الفخمه و لباسها وكنت انتظر مجيئها كل يوم و أراقبها و هيتختال بمشيتها و اسمع ضحكتها المغناج التي تحرك مشاعر ملتهبة داخلي و كانت تلقي علىالتحية كلما مرت و لا أتذكر أني أجبتها في يوم بتحية كاملة فبمجرد اقترابها مني كنتأتحول إلى حجر لا ينطق و عندما أعود الى بيتي كانت رائحة عطرها الفواح تملأ رأسيوابدأ في تخليها وهي تحتي وأنا انيكها وجسمها تحت جسمي بكل مفاتنه وغنجه وهي تغمضعينيها الرائعتين من اللذة و تتأوه وتشدني إليها لأدخل ايري في كسها و أتخايلها وهي تمص ايري وأنا افرك صدرها وجسمها الناعم وكنت كل يوم أقول أنني سأبدأ بالحديثإليها لنصبح أصدقاء لكني لم أتجرأ ان أقول لها إلا صباح الخير ومساء الخير حتى جاءيوم كان هناك رحلة في الكلية وطبعاً ذهبت إليها خصوصاً عندما عرفت إنها ستذهب وجلستعلى قريب منها لأسمع صوتها وأشم عطرها لعلني أتكلم معها وبدأ الرحلة والجميع يغنيويرقص داخل الباص... كنت كلما نظرت إليها أراها تنظر إلي مبتسمه بفمها الريانالممتلئ و عندما قام صديقي الذي يجلس بقربي للرقص جاءت وجلست قربي بدون أي مقدماتوأنا لفرط الذهول تجمدت وراح جسدها يحتك بجسدي وشعرها يلامس وجهي وهي تتمايل معالموسيقى وصدرها يهتز أمامي ولا اعرف كيف تجرأت و وضعت يدي على خصرها فضحكت و نظرتإلي و اقتربت أكثر مني فرحت أتحسس خصرها وظهرها وأبعدت البلوزة الرقيقة لتكون يديعلى جسدها مباشرة وكانت كما توقعت ناعمة كالحرير فهمست في أذنها همسه ناعمة كالحلموكنت أكاد احترق لأخذ قبلة من فمها ، ووصلنا إلى أولى محطاتنا و توقف الباص لننزلإلى مطعم في وسط غابة لنتناول الإفطار و بدأ الجميع بالتفرق في الغابة والتقاطالصور والغناء والركض ووضعنا أغراضنا عند صديقي فقالت لي بصوت عالي تعال معيلتصورني في الغابة وسحبتني من يدي و مشينا حتى أصبحنا بعيدين عن الجميع و لم نعدنسمع أي صوت .. حينها أمسكت بي وألصقت صدرها وبدأت تقبلني على فمي وهي تمسك وجهيبيديها وراحت يدي تعبث بشعرها الناعم ويدي الأخرى تتحسس جسمها البض الريان بدأتاشعر بزبي و هو ينتفخ من الرغبة وأنا افركه بها لكني لم أتجرأ ان افعل أكثر فوجدتهاتضع يدها عليه و تبدأ بتحسسه وهي تفتح لي سحاب البنطال و تمسك به و تخرجه وهي ماتزال تقبلني ولسانها في فمي فمددت يدي إلى كسها و بدأت افركه وكانت تلبس بنطالاًقطنياً اسوداً فأمسكت يدي ووضعتها داخل البنطال فوق كسها مباشرة وكان ناعماً رطباًفهمست في أذنها انه قد يرانا احد فقالت لي لا تخف نحن بعيدين جدا و بدأت افرك كسهاوأنا اقبلها واقبل صدرها.. بعدها جعلتها تنام على ظهرها فوق الترابية فوق العشبونمت فوقها وأنا أتحسسها وأنزلت لها بنطالها قليلا و أنا اهمس لها أنني احلم بهامنذ رأيتها أول مرة واحلم بأني انيكها وأن أمص صدرها وأداعب حلمتيها والحس بطنهاوبينما كنت أتكلم أمسكت زبي ووضعته على كسها وبدأت افركه ثم سألتها إذا كنت استطيعان ادخله فأجابت نعم فأدخلت رأس زبي في كسها الممتلئ بالسوائل وأحسست أني ادخل إلىفرن حامي وبدأت ادخله و أخرجه و أنا افرك صدرها و أسمعها تتأوه حتىأحسست بانيسأفرغ فأخرجته لأفرغه فوق بطنها واستلقيت بجانبها وأنا لا أصدق أني أفطرت هذاالإفطار الشهي الذي ظننته سيبقى حلماً و لن يتحقق أبدا و عدنا إلى الأصدقاء و نحننتحدث عن جمال الطبيعة واستمرت الرحلة وكان لي في نهايتها قصة أجمل من بدايتها وسأحكيها لكم لاحقاً


رحلة الأحلام 2


أمضينا الرحلة و نحن فيالتصاق و تهامس و أنا اغتنم الفرصة لكي المسها  أو اهمس في أذنها حتى كان المساء وكنا نجلس في مقعدين متجاورين و الإضاءة خافتة و كان التعب قد حل بكل الرفاق ومعظمهم نيام فرحت احضنها و اقبلها  و أمد يدي إلى كسها و قلت لها أريدك مرة أخرى لماشبع منك بعد  ، فقالت لي أن انزل معها عندما نصل و فعلاً وصلنا إلى المنطقة حيثانطلقنا صباحاً و كانت سيارتها مركونة هناك و ذهبت معها و كان قد انتصف الليل والشوارع خالية    و كانت تسوق السيارة و هي تفتح رجليها و أنا افرك لها كسها و أمديدي إلى صدرها و هي تقول لي انتظر قليلاً سوف نصل و سألتها إلى أين فأجابتني إلىبيتي فانا اسكن مع أمي لوحدنا و أمي تنام باكراً فلتصعد معي إلى غرفتي و وصلنا وفتحت الباب و أخذتني في الظلام إلى غرفتها الواسعة الجميلة و أغلقت الباب و كانتالغرفة مظلمة ألا من أنوار الشارع و اندفعت إليها كثور هائج و أخذتها بين أحضانيلثماً و تقبيلاً و هي تتغنج و تتلوى و شلحت عنها كنزتها ليبدو جسمها الناصع اللامعو احتضنتها من الخلف و يدي تعصران صدرها و تفركان حلمتيها و أنا اقبل عنقها و ظهرهاو افرك أيري بطيزها و ثم أدرتها و رحت أمص صدرها و أمد يدي إلى كسها و شلحت بنطالهالتبقى بكلوت صغير اسود لا يخفي شيئاً و شلحت أنا ثيابي و مشينا إلى السرير و نمتعلى ظهري و راحت تلعب بايري و تمصه و تضعه بين بزازها و تفرك رأسه و أنا امسكها منشعرها و اضغطها على ايري و أنا أطير من اللذة كان جسدها ناعماً جميلاً و غضاً وكانت رائحتها تملأ رأسي و من ثم أخذتها بين يدي و جعلتها تنام على بطنها و رحت اقبلطيزها و أبعدها عن بعضها حتى ظهر خرم طيزها و رفعتها قليلاً حتى صارت على ركبتيها وطيزها مرفوعة و ظهر كسها ووضعت زبي عليه و بدأت افرك كسها برأس أيري  و هي تدفنرأسها بالمخدة و أدخلت زبي شيئا فشيئاً حتى صار كله في كسها و صارت بيضاتي تضربفيها و أنا ادخله و أخرجه و أمسكت بشعرها الطويل و لففته على يدي و شددتها و يديالأخرى تلعب بصدرها و كانت تئن بصوت منخفض فتزيد هياجي و أخرجت أيري من كسها وجعلتها تنام على ظهرها و رفعت ساقيها فوق كتفي و رحت انيك فيها و هي تمسك  برقبتيحتى أنهكت فأفرغت حليبي كله على صدرها و بطنها و ارتميت نائماً من التعب و النشوة وعندما استيقظت كانت ما تزال نائمة طبعا وهي عارية وأنا اتامل تضاريسها  فلبست ثيابيلأخرج قبل أن تراني أمها و فتحت الباب لأجد أمها تجلس في الصالون و تشرب القهوة ونظرت إلي و ابتسمت و تفا جئت بجمالها ـ كانت امرأة جميلة لا تتجاوز 45 سنة ميالةإلى السمنة و لكنها ذات وجه رائع و تقاطيع مخملية و عرفت ممن أخذت غيداء هذا الجمال، وقفت في مكاني لا ادري ماذا سأتصرف فوقفت هي وجاءت إلى قرب و قالت لي أنت صديقابنتي و راحت تتأملني و أنا واقف أمامها بلا حراك فقالت لي تعال لا تخجل أريد إنتحكي لي عن علاقتكما و سحبتني إلى الصالون و راحت تتأملني و أنا أتلعثم و أقول كذبةلا يصدقها أي كائن حي و هي تبتسم ابتسامة ساخرة و انتظرتني حتى انتهيت و قالت لي لاأريد أن تعرف غيداء أني حدثتك أو شاهدتك و أريد أن أراك ثانية لتقول لي الحقيقة ولا تخجل ، إذا كنت تريد الانصراف الآن فيمكنك ذلك و لكنك ستعود اليوم في الثانيةظهراً لأكلمك و لا تتأخر فغيداء تعود من جامعتها في السادسة و رافقتني إلى الباب وأنا في ذهول و ذهبت إلى منزلي و أنا أفكر ماذا تريد مني و ماذا سأفعل و راحت الساعةتقترب من الموعد و أنا في حيرة لا اعرف إذا كنت سأذهب أو لا و أخيرا قررت الذهاب وليحصل ما يحصل و عند الساعة الثانية تماماً كنت ارن جرس الباب     و فتحت لي البابلأراها في أبهى حلة ، كانت تلبس فستاناً اسوداً ضيقاً يصل إلى أعلى ركبتيها مفتوحاًعند الصدر ليبرز صدرها الأبيض الكبير  ووقفت ذاهلاً من هذا الجمال ، كان شعرهاقصيراً يبرز جمال عنقها و نعومته ، و دخلت إلى الصالون فرأيتها قد حضرت طاولة فاخرةمن  شراب و طعام و قالت لي لا تخجل اعتبر البيت بيتك و حدثني عنك و جلست بقربي  وهي تنظر ألي و تستمع و أنا أحدثها عن نفسي و انظر إلى شفتيها و عنقها و صدرها البضو أنا أفكر في مدى جمالها و أنوثتها الطاغية و بينما كنت أتحدث عن ظروفي اقتربت منيأكثر و أمسكت يدي و هي تحاول التخفيف عني و لكني كنت قد شعرت بأني يجب أن افعل شيءما فهي دعتني إلى بيتها و لبست من اجلي و ليحصل ما يحصل ، فاقتربت منها حتى التصقتبها و أمسكت وجهها و رحت اقبل شفتيها فأحسست بها و هي تزيد التصاقاً بي و عرفت أنهاتريدني كما أريدها فتشجعت أكثر و أنزلت يدي إلى صدرها أتحسسه كان ناعماً طرياً رائعالملمس و رحت افركه بيدي و أنا ادخل لساني في فمها و أمص لسانها و بيدي الأخرى رحتارفع فستانها و حينها أمسكت يدي و سحبتني إلى  غرفتها  و جلست على السرير و بدأتتقترب مني و تقول أنا اعرف انك كنت نائماً مع غيداء فقد استيقظت عندما أتيتما وراقبتكما من خلال خرم المفتاح و قد جعلتني اشعر بالحياة مرة أخرى وأريدك أن تفعل ليما فعلته لابنتي و اقتربت بصدرها و هي واقفة حتى أصبح عند وجهي فلم أتمالك نفسي ورحت أقول لها أنت أجمل من ابنتك بكثير و رحت اقبل بشراهة صدرها و أعضه و أحسستبالشهوة فأمسكتها ووضعتها تحتي و كانت لينة طرية و بدأت افرك فيها بزبي و لساني ورفعت عنها فستانها الذي ترتديه لاكتشف أنها بلا أي ملابس داخلية و شلحت كل ثيابيبلا مقدمات و أدخلت زبي مباشرة في كسها و سمعت صرختها الخفيفة و راحت تقول لي منأطيب كسي او كس غيداء ؟ نيكني كما نكتها  و ادخل زبك في كسي و في طيزي و عندماسمعتها تقول ذلك قلبتها على بطنها و رفعت طيزها قليلاً و كان زبي مبللاً بمائها وأدخلته رأسه في خرم طيزها و صرخت قليلاً ثم أخرجته و أعدت إدخاله حتى ترطبت طيزهاكلها فدحشت ايري كله  و أخرجته و بقيت انيك طيزها  حتى كدت انفجر فأخرجته و أدخلتهفي كسها و سألتها إذا كنت استطيع إفراغ حليبي داخلها فقالت لي نعم  و رحت ادخل زبيو أخرجه حتى أفرغت و استلقيت بجوارها و أنا أفكر أن البنت سر أمها و لكن الأم أطيببكثير و نهضت لأذهبت فقالت لي ابق هنا  فغيداء لا تدخل غرفتي و عندما تصل تذهب إلىغرفتها مباشرة و حينما تأتي بإمكانك أن  تذهب فبقيت مستلقياً ورحت في نوم عميق واستيقظت على يدها تفرك ايري و نظرت إليها فوجدتها تجلس فوقي و ايري في يدها و بدأتتمصه و تضعه في فمها كله و تخرجه و ثم وضعتها على صدرها و قامت قليلاً و جلستعليه    و راحت تقوم و تجلس و تصرخ و نامت كلها فوقي و صارت تهمس بإذني كلمات لمافهمها لفرط نشوتي  ولكن فسرتها بأنها تشتكي الحرمان إلى  الجنس  أريد أن ينيكنيزبك و ينيك كسي و فمي و بزازي و أريدك أن تنيك طيزي فهمست لها إني أريد ان انيككأنت و غيداء سوية فما رأيك  ؟ 
رحلة الأحلام 3
 قلت لأم غيداء ذلك و أنا خائف من ردة فعلها و لفرط ذهولي رأيتهاتتنهد و تقول أتمنى ذلك من كل قلبي فقد كنا نستمتع أنا و هي كثيراً فسألتها هلكنتما تمارسان الجنس فقالت لي هذه قصة طويلة ابتدأت عندما توفي والد غيداء و هيبالخامسة عشر من عمرها و لا أخفيك سراً أنها كانت متعلقة به جدا فابتعدت عن الحياةو الفرح و كنت أنا شابة أريد أن أتمتع و أعيش و حينها تعرفت على زوجي الثاني و كانيصغرني بسنتين و أنا كما أصبحت تعرف أحب الجنس و هو كذلك و لم يكن من الرجالالتقليديين و بعد مرور شهور على زواجنا كانت لا تزال غيداء بحالة نفسية سيئة فقاللي زوجي انه سيحاول أن يخرجها من حزنها و صارحني إن الفتاة لا شيء ينسيها حزنها إلاإذا دخل رجل إلى حياتها و صار يحدثني عن ابنتي و جمالها و انه يستطيع إخراجها منحالة اليأس و أن يمتعها و يمتعني و كما قلت لك و راقت لي الفكرة و وافقت على ذلكوفي نفس اليوم ذهب إلي غرفتها و رحت أراقب من خرم المفتاح و اسمع و بدأ يحدثها عنالحياة والاستمتاع فيها و كان يجلس إلى فراشها و هي تجلس بجانبه و ترتدي شورتاً وبلوزة قطنية و راح يداعب شعرها و يقول لها حرام أن تبقي حبيسة غرفتك و أن تضيعي كلهذا الجمال بالحزن و الهم و هي تسمع له و هو يداعب شعرها و يلامس فخذها و هي صامتةو لكن خدودها تلونتا بالأحمر و حينها نهض و قبلها و خرج و سألته ماذا فقال لي أنهاالمرحلة الأولى و بعدها صار يذهب كل يوم إليها و يحدثها و يداعبها حتى جاء يوم وقبلها على فمها قبلة طويلة و لم تمانع بل تحسن لباسها و صارت تضحك و تتحدث و كنتأراقب كل ذلك و في يوم ذهب إليها مساءً و كعادتي لحقت به و رأيته يجلس على السرير وأجلسها في حضنه و راح يقبلها و يمص شفتيها و يقول لها ما أطيب شفتيك و ما أطيبك ورا ح يرفع بلوزتها القطنية حتى ظهر صدرها و بدأ يمصه و يلحسه و هي تجلس سكرانةدائخة و قالت له قد تعرف أمي فأجابها أنها تعرف و لا تمانع فضحكت مستغربة و أكمل هومص صدرها و انزل يده إلى كسها و بدأ يفركه و هي تأن من اللذة و هو يقول لها سأنيككفي كسك و أجعلك تستمتعين و انزل بيجامته حتى بدا كل ايره المنتصب و جعلها تمسكهبيدها و يقول لها تحسسيه و افركيه فهو يريد الاستمتاع بك و كان يعرف إني خلف البابأراقب فناداني و دخلت فأبعدها قليلاً و رفع لي قميص نومي و خلعه عني كله وكنت أرىالشهوة في عينيه و جعلني أنام على ظهري و رفع لي رجلي فوق كتفه و ادخل ايرهكالمجنون إلى كسي و راح ينيكني بكل قوة و يخرج ايره و يدحشه ثانية في كسي و هيتراقبنا حتى افرغ حليبه و استلقى و امسك بها و حضنها و قال لها سأنيكك أنت أيضاهكذا و أجعلك تتذوقين أيري مثل أمك و ظل مستلقياً و إنا إلى جانبه و غيداء إلىجانبه الأخر حتى ارتاح قليلاً و عاد إلى غيداء يفرك لها كسها و جعلها تخلع بيجامتهاو راح يداعبها حتى توهجت و ذابت رغبة بين يديه و جعلها تنام على ظهرها و راح يدخلزبه شيئاً و هو يقول لها لا تخافي ففي المرة الأولى لن تستمتعي كثيراً و لكنكستطلبين مني أن انيكك كل يوم و كان يحدثها و هو يدخل زبه بهدوء حتى نزل الدم و اخرجزبه و أفرغه على بطنها و منذ تلك الليلة كنا نقضي ساعات طويلة و هو ينيكني أنا و هيو عندما كان يسافر كانت تأتي إلى غرفتي

رحلة الاحلام 4

كانت تحكي لي القصة و أنااسمع و اخطط في ذهني للقاء ثلاثي ، كان لي تجارب سابقة مع فتاتين و كانت ممتعة جداو لكن لم أكن أبدا مع أم و ابنتها و كنت أريد أن أتذوق الجمال المعتق مع الجمالالشاب و قررت أن أتذوق مساءً وليمة شهية فقلت لأم غيداء ما رأيك أن نسهر مساءً نحنالثلاثة و نستمتع سوية فوافقت على الفور و ذهبت إلى بيتي لأرتاح قليلاً و انتظر أنيأتي المساء على أحر من الجمر ، وصلت إلى بيت غيداء و فتحت لي هي الباب و كانت تلبسفستانا اخضر اللون يعكس جمال عينيها و يبرز خصرها و انحناءات جسدها فحضنتها علىالباب و قبلت فمها الشهي و دخلت لأجد أمها تنتظر و تبدو بجمال ابنتها أو أكثر و كنتلا أزال أضع يدي على كتف غيداء فوضعت يدي الثانية على كتف أمها و قبلتها هي أيضافنظرت إلي غيداء و ابتسمت فعرفت أن أمها قد أخبرتها عن مغامرتنا سوية
و جلست بينهما و أمامناطاولة ممتلئة بالطعام و الشراب و راحتا تتنافسان على إطعامي و أحسست نفسي بالجنة وكنا نتحدث و نضحك و أنا أتحسس الجسديين الشهيين بيدي و اغرق في بحر من اللذة واقتربت من غيداء ارتشف عسل شفتيها كالثمل  و انتقلت إلى أمها لجدها ألذ و أشهى كانتبارعة في التقبيل و المص و اللحس حتى أحسست بموجات من المتعة تجتاحني و راحت يديتتحسس بمتعة طراوة اللحم و كنت كالسكران و أنا اخرج صدر أم غيداء من فستانها الرقيقو أضع رأسي بين بزازها الشهية و اقتربت منها غيداء و نظرت لأراهما تقبل أمها علىشفتيها و كان المنظر أجمل مما تخيلته فممدت يدي لأرفع فستان غيداء وبدأت افرك كسهاو أنا أمص بزاز أمها وكنت واقفا و لا أزال بملابس فبدأت أم غيداء تفك أزرار قميص وتعريني و أنا انتزع عنهما ملابسهما حتى أصبحنا عراة و جلست غيداء على الكنبةالطويلة و جلست أمها بجانبها و راحت تمص لها بزازها و أنا كنت على الجانب الثانيافرك لها كسها و كانت يد غيداء تفرك لي زبي و بعد أن مصت أم غيداء صدر ابنتهارأيتها تركع على الأرض و تبعد رجلي غيداء عن بعضهما و تبدأ في لحس كسها و مصمصته وغيداء تتلوى من اللذة فنزلت إلى الأرض و ركعت على ركبتي و أمسكت بها من الخلف ورفعت طيزها قليلا و تركتها تمص كس ابنتها لأخترق طيزها بزبي و سمعت صرختها فشددتهاأكثر عليه و كنت اسمع آهات غيداء فيزداد شبقي لنيكها أكثر فأخرجت زبي و سحبتهما الىغرفة النوم ليكون المكان اكبر و جعلت أم غيداء تنام على السرير و غيداء فوقها تلحسلها كسها بلسانها و جئت أنا خلف غيداء و صار زبي في كسها بثواني و كلما أدخلته أكثرزادت هي في مص كس أمها كانت متعتي مضاعفة و أنا أرى غيداء تدخل أصبعها في كس أمها وتفركه بمتعة و أنا انيكها بكل قوتي وأخرجت زبي و جعلتها تستلقي بحضن أمها و صاروجهها لي و أمها تمسكها من الخلف و تفرك لها بزازها و جئت و رفعت لها ساقيها الىكتفي ودحشت زبي بكسها الشهي و عندما نلت كفايتي من كس غيداء أبعدتها لانتقل إلى كسأمها الأشهى بدأت انيكها و كانت غيداء تنام بجانب أمها و فمها على بزازها تمصهما وو كانت إصبعي في طيزها حتى أحسست بأني سأفرغ حليبي فقلبت أم غيداء على ظهرها وأدخلته بطيزها و انفجر زبي داخلها و شعرت به كالزلزال يهزني و أخرجته لأستلقي بينالأم و ابنتها و أنا أفكر بأنها كانت من أمتع اللحظات و بعد أن ارتحت قليلا عدتلأنيكهما بقوة وأنا مستغرب عما رأيت وما فعلت وانتابتني هواجس كثيرة منها

هناك تعليقان (2):


  1. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح

    ردحذف
  2. قصص خياليه واﻻكتر من ذلك عندما يحكيها شخص مصرى تشعر بانه شخص حتى بخياله كداب وبصراحه انا ﻻ احب قراءت اى قصه سوى عندما تحكيها بنت سعوديه فقط تجعلنى اعيش بالقصه ولكن اى مصرى اشعر انه عنده نقص وخلل بتفكيره وكداب حتى بخياله

    ردحذف